2024-11-29 - الجمعة
الهدنة والمسار الذي يجب أن يُسلك nayrouz سيارة وصفي التل: إرثٌ من الزمن الجميل nayrouz متحف الشهيد وصفي التل مكانًا يحمل الكثير من العراقة والتاريخ nayrouz وفاة فيصل فرحان الشموط اثر حادث سير مؤسف nayrouz مهرجان الزيتون.. نافذة تسويقية ومشهد تراثي ينبض بالحياة nayrouz اتباعًا لسنة المصطفى عند الجدب.. جموع المصلين تؤدي صلاة الاستسقاء nayrouz دوري روشن للمحترفين: النصر أمام ضمك والأهلي في مواجهة الوحدة nayrouz الذهب يرتفع عالميا وسط تراجع الدولار nayrouz "الفاو": الأردن حافظ على معدلات تضخم غذائي منخفضة في 2024 nayrouz جمعية البنوك: آلية تخفيض الفائدة على القروض هي ذاتها المتبعة في رفعها nayrouz تعرف على السنن المستحبة في يوم الجمعة nayrouz بريطانيا تتعهد باستثمار 1.98 مليار جنيه إسترليني لدعم الدول منخفضة الدخل nayrouz شرطة نيويورك تعتقل عددا من المتظاهرين المناهضين للحرب على غزة nayrouz وفاة الحاج الشيخ محمد بديع عبدالدايم القرامسه " ابو فارس" nayrouz العقيل يهنئ منصور الجفال الجبور بمناسبة زواج نجله طلال nayrouz إندونيسيا.. انهيار أرضي بجزيرة سومطرة يودي بحياة 9 أشخاص في حافلة nayrouz العثور على مادة غريبة في إناء أثري عمره 2000 عام nayrouz أجواء باردة نسبيا في أغلب المناطق حتى الأحد nayrouz الدكتورة فاطمة العدوان: مسيرة مهنية حافلة في طب النسائية والتوليد وعلاج العقم nayrouz الطيب يستقبل رئيس وأعضاء ملتقى متقاعدي العسكريين nayrouz
وفيات الأردن اليوم الجمعة 29-11-2024 nayrouz مُدير التربيةِ والتعليمِ للواء الكورة ينعى وَالِــدُ الزَّميل عمار راضي شرادقه nayrouz ابراهيم عبدالله الرواضيه "ابو معاذ " في ذمة الله nayrouz العقيد الركن م علي عطا الكعابنة ينعي المقدم حمدان الغرايبة nayrouz العميد جميل الجريري ينعى عديله محمد محمود nayrouz الموت يُفــجع الفنان الأردني أحمد الدهشان nayrouz الجبور يعزي الدكتور تحسين الشرادقة بوفاة عمه nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس 28-11-2024 nayrouz وفاة طبيبين أردنيين - أسماء nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 27-11-2024 nayrouz الحاج حسين موسى البيايضة في ذمة الله nayrouz الحماد يعزي القضاه بوفاة الحاج الأستاذ أحمد الخطيب nayrouz شقيق وزير الزراعة في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب نعيم موسى شحاده الحنيفات " ابو عمر " nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 26-11-2024 nayrouz "الحوري " يعزي أمير الكويت بوفاة الشيخ محمد عبدالعزيز حمود الجراح الصباح nayrouz الحاج حماد حمد المناجعه " أبو محمد " في ذمة الله nayrouz الأستاذ أحمد علي الخطيب القضاة " أبو سفيان" في ذمة الله nayrouz وفاة العميد الركن م محمد صياح الحرفوشي nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 25-11-2024 nayrouz

أجواء الحرب تخيم على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
تخيم أجواء حماسية تشبه أجواء الحرب على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر. وتتصدر وسوم داعمة للقوات المسلحة المصرية التدوينات على تلك المواقع، خاصة وسم #كلنا_الجيش_المصري. وبدأت هذه الأجواء تتصاعد مع الإعلان عن موافقة البرلمان المصري، الاثنين، على إرسال عناصر من الجيش للقيام بمهام قتالية خارج الحدود غرباً، وازدادت سخونة مع نجاح القوات المسلحة في إحباط هجوم إرهابي على ارتكاز أمني في شمال سيناء، مساء أمس الثلثاء.
هذه الأجواء المشحونة طرحت تساؤلات حول مدلولها وتأثيرها السياسي على صناع القرار؟ وما إذا كانت إرهاصات لمواجهة عسكرية محتملة بين القاهرة وأنقرة في ليبيا؟
وتولي القاهرة اهتماماً كبيراً بالصراع الدائر في ليبيا منذ سنوات. وتنظر بعين القلق إلى الدعم العسكري والعناصر المسلحة الأجنبية التي تمد أنقرة بها حكومة الوفاق في طرابلس. وحذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من تجاوز حدود سرت والجفرة، حيث تتمركز قوات الجيش الوطني الليبي التي يترأسها المشير خليفة حفتر، الذي يعتبره خبراء حليفاً للقاهرة.


واستضافت مصر، قبل أيام، قرابة 200 من زعماء ووجهاء القبائل الليبية، وجدد الرئيس المصري خلال لقائه بهم تأكيده استعداد بلاده للتدخل عسكرياً في ليبيا، ولكنه أشار أيضاً إلى أهمية دعوة الليبيين للقوات المصرية للتدخل -وهو ما قام به البرلمان الليبي قبل نحو أسبوع- كما لفت السيسي إلى ضرورة موافقة البرلمان المصري، باعتبارها خطوة دستورية ملزمة لقيام القوات المسلحة بمهام خارجية.

"ساحة للصراع الفكري"

كان النائب البرلماني طارق الخولي، من أوائل الذين أشعلوا الحماس على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، بعد الجلسة السرية التي عقدها مجلس النواب المصري، الذي نشر تغريدة قال فيها: "منذ قليل.. صوتنا بالإجماع من خلال جلسة_سرية لمجلس_النواب، بالموافقة على إرسال قوات من الجيش_المصري للقيام بمهام قتالية خارج حدود البلاد غرباً، وقد وقف أعضاء البرلمان خلال الجلسة تحية للقائد الأعلى والجيش المصري العظيم.. وإنا لمنتصرون".

ويقول الخولي عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب المصري لـ"النهار": "تحولت مواقع التواصل الاجتماعي، في السنوات الأخيرة، إلى منطقة لصراعات الرؤى والأفكار، وكذلك باتت مساحة لمواجهة الشائعات ببعض الحقائق. كل طرف يسعى لحشد أنصاره، ولا يخفى على أحد أن بعض المتربصين بالدولة المصرية يتواجدون على تلك المواقع، لبث الشائعات، ولقلب حقائق معينة، وزعزعة الثقة والتشكيك".
ويرى مدير المركز العربي "أن ما يحدث دفع المواطنين على اختلاف توجهاتهم السياسية إلى تنحية اختلافاتهم مع السلطة، والاصطفاف خلف القيادة السياسية والجيش. كل مواطن مصري حر يدرك أن هناك محاولات من قبل تركيا وقطر لتركيع مصر من الجهة الغربية (ليبيا)، ومن الجنوب باستخدام سد النهضة ومياه النيل".

أما على المستوى السياسي، فإن سليمان يرى "أن حديث مصر مبكراً عن الخط الأحمر، حقق مكاسب سياسية كبيرة، دون اشتباك عسكري، لأنه تم رسم خريطة افتراضية لا يجب تجاوز خطوطها، وتركيا سوف تفكر كثيراً، على الرغم من الحشد والتجييش الذي تقوم به، لكن الخطوات التي اتخذتها مصر والموقف الداخلي يبعثان برسالة قوية إلى الحكومة التركية بأن الأمر جاد، وان القاهرة لن تقف مكتوفة الأيدي، وهذا ربما ما دفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى التدخل، وكذلك خفف من حدة النبرة التركية. وأعتقد أن هناك وسطاء سوف يسعون لتجنب المواجهة بين مصر وتركيا في ليبيا، ومن ثم فإن المواجهة ليست أمراً حتمياً".