تتقدم عشائر الكرك عامة، وعشيرة الطراونة خاصة وانسباؤهم وأقرباؤهم وأفراد أسرة المرحوم، بجزيل الشكر وعظيم التقدير والإمتنان والعرفان الى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله، لمواساتنا وتقديم التعازي لفقيد الوطن الغالي المغفور له بإذن الله الوزير الأسبق المحامي سلمان محمد ابراهيم الطراونة.
كما نتقدم بخالص الشكر والتقدير الى العائله الهاشميه و أصحاب السمو الملكي الأمراء و السادة الاشراف، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ودولة رئيس الوزراء، ودولة رئيس مجلسي الأعيان و النواب، ورؤساء الوزراء السابقين، وأصحاب المعالي الوزراء الحاليين والسابقين، والسادة الأعيان والنواب، ومعالي رئيس المجلس القضائي وقضاة كافة المحاكم وشيوخ العشائر الأردنية كافة والوجهاء، والحكام الاداريين، وكبار ضباط القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي، وكبار ضباط الأمن العام والمخابرات العامة العاملين والمتقاعدين، ومدراء الدوائر الرسمية والأهلية، و الساده السفراء والدبلوماسيين الأردنيين، ورؤساء البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية، والأسرة الإعلامية، ورؤساء وأعضاء النقابات المهنية والعمالية كافه وعطوفة نقيب المحامين واعضاء نقابة المحامين والهيئة العامة، وأمناء عامين وأعضاء الأحزاب، ومدير البنك العربي وموظفيه ومدراء الشركات ولجميع أبناء الأردن أينما وجدوا داخل الوطن وخارجه، وأبناء محافظة الكرك خاصة، والأصدقاء، ولكل من قدم لنا التعزية والمواساة بوفاة فقيدنا الغالي وذلك سواء كان بالمشاركة في تشييع جثمان الفقيد، أو بالحضور، أو الإتصالات الهاتفية، أو تقديم التعازي عبر الصحف والمواقع الإلكترونية ووسائل التواصل الإجتماعي، الأمر الذي كان له الأثر الكبير في نفوسنا والتخفيف من مصابنا.
راجيين اعتبار ذلك بمثابة شكر خاص لكل منهم وإننا إذ نسأل الله تعالى أن يحفظكم جميعا ويجنبكم كل مكروه، لندعو الله العلي القدير أن يتغمد فقيدنا الغالي وكبيرنا معالي المحامي سلمان الطراونة بواسع رحمته ورضوانه، ويسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا شكر الله سعيكم وعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير الجزاء، إِنَّ ِللهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلَّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى فَلْنصْبِرُ وَلنحْتَسِبْ. إنَّا لِلّه وَإنَّا إِلَيّه رَاجِعُون "