والدنا الغالي دولة الرئيس د. عبد السلام المجالي - أبو سامر، وإخوتي الغاليين أبناءه وبناته : " لكل أجل كتاب".
لقد غادرتنا الوالدة الغالية أم سامر ، وعادت الى بارئها نَفْساً مُطْمَئِنَّةً، وروحاً راضيةً مَرْضِيَّةً، أدعو الله لها ان يُدخِلها مع عباد اللهِ الصالحين، جنات النعيم.
نتذكرها والدة وزوجة ومربية ومعلمة جمعت الاهل ولم تُفَرِّقَهُم، وخدمت بيتها والاردن خدمة مخلصة، فكانت في خط البناء والدفاع الاول، عوناً حقيقياً للوالد الباني والابناء الخلف الطيِّبْ.
وكذلك عملت في الحقل العام، فنجحت في كليهما، لن تغيب عن ذاكِرَتِنا أم سامر بمودتها ولطفها، فندعو الله لمُحِبِّيها من بعدها، طِيبَ العُمر والعافيةَ والسُلوان وهَدَاةِ البال.