رغم جائحة كورونا واعبائها المالية والاقتصادية أصرت ام أحمد غزال على إكمال أبنائها الثلاثة دراستهم في كلية الطب في جمهورية مصر العربية.
بدأت بصنع رغيف الخبز العربي يدويا في العقبة ولاقى استحسان الجميع وتطورت فكرتها إلى صنع الفطائر والمعجنات الصحية ثم إلى إفتتاح فرن عربي مما انعكس إيجابا على دخلها الشهري.
تعيل غزال عشرة من الأبناء وتوظف ستة من أبناء العقبة وهي تحلم بافتتاح أفران ومخابز في كل محافظات المملكة..