الورقه النقاشيه السادسه لجلالة الملك عبد الله الثاني المعظم تحتاج منا جميعا إلى قراءة مستمره والى تنفيذ حكومي دائم لانها تمثل نهجا للتطوير ونهجا في ترسيخ سيادة القانون والعداله والاعتماد على الكفاءه
وفي رأيي بأن التعيينات لاي موقع يجب أن تستند إلى الورقه النقاشيه السادسه وفي رأيي إعطاء أي مسؤؤل في موقعه ستة أشهر لكي ينجز واذا لم ينجز يتم تغييره فلا يوجد تعيينات إلى الأبد أو لمدد طويله
وفي رأيي بأن التقييم ضروري ويعتمد عليه التغيير أو البقاء للمسؤؤل لمدة أخرى لكي ينجز فإذا لم ينجز يتم تغييره والتقييم يكون موضوعيا ومهنيا وبعيدا عن البعد الشخصي فالعالم تقدم نتيجة الإنجاز والكفاءه والتقييم الدوري
في رأيي بأن الورقه النقاشيه لجلالة الملك عبد الله الثاني المعظم هي طريق التطوير الإداري القائم على الكفاءه والإنجاز والعداله وسيادة القانون وفي رأيي بأن أي طريق اداري تعتمد على الواسطه والشلليه والمناطقيه والجهويه والمصالح نهايتها الفشل والتعثر فنحن لدينا إمكانيات وقوى مؤهله ونجاحه وكفاءات والأصل
ماذا انجز فلان في موقعه؟ وكم المده التي انجز فيها ؟وهناك لدينا قصص نجاح منجزه وكفاءات منجزه فالأصل أن يؤخذ بيدها وتتقدم وتصبح حالات يبنى عليها
وصحيح هناك محاربون للنجاح والإنجاز وحاسدون للنجاح ولكن مثل هؤلاء قله تحكمهم عقدة فشلهم ومصالحهم الخاصه وفي رأيي بأنه من واجب الإعلام الوطني المهني ومؤسسات المجتمع المدني والناشطون في قنوات التواصل الاجتماعي إبراز قصص النجاح والايجابيات وليس جلد الذات أو السوداويه من قبل البعض لأسباب شخصيه
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه بقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم