هذا وكانت أور من أهم محطات الزيارة البابوية التاريخية للعراق، في بدايات شهر مارس من عام 2021، والتي أقام فيها صلاة الأديان "من أجل أبناء وبنات إبراهيم"، وبمشاركة أتباع مختلف الديانات والطوائف العراقية، تأكيدا على قيم السلام والتعايش والتسامح والأخوة الإنسانية، لا سيما أن تلك الصلاة، وما حملته من معان ورسالات، تمت في مهد الديانة الإبراهيمية.
وتعد أور، بحسب مختلف الديانات السماوية مسقط رأس النبي إبراهيم، وهو بمثابة الأب الروحي لتلك الديانات التوحيدية.