أكد مسؤولون عسكريون، اليوم السبت، أن العثور على جثة فتى إسرائيلي (14 عاماً) كان قد في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل.
وتم العثور على الصبي بالقرب من قرية ملاخي هشالوم ولكن سبب الوفاة لم يكن معروفا في البداية.
وعقب اختفائه في اليوم السابق، هاجم مستوطنون إسرائيليون السكان الفلسطينيين بعنف، وقتل فلسطيني واحد بالقرب من رام الله، وأصيب 25 آخرون.
ووفقاً لشهود عيان وتقارير إعلامية فلسطينية، وقع المزيد من أعمال العنف التي مارسها المستوطنون ضد الفلسطينيين اليوم السبت، ما أدى إلى إصابة شخص بجروح خطيرة.
ولم يتسن في البداية التحقق بشكل مستقل من البيانات التي أدلى بها الجانبان.