على الصعيد التجاري، أشار علوش إلى أن المنافذ البرية سجلت عبور ما يقارب 350 ألف شاحنة خلال الفترة نفسها.
وحملت هذه الشاحنات أكثر من 8.3 ملايين طن من مختلف المواد الغذائية واللوجستية والبضائع المستوردة والمصدرة.
إضافة إلى ذلك، شهدت الحدود مرور مئات السيارات التابعة للمنظمات الدولية التي تعمل في سوريا بالتنسيق مع الجهات الحكومية لتقديم المساعدات وتنفيذ المشاريع.
لعبت الموانئ السورية دورًا محوريًا في تنشيط الحركة الاقتصادية، حيث أظهرت الأرقام نشاطًا كبيرًا في المرافئ الرئيسية على النحو التالي:
مرفأ طرطوس: استقبل أكثر من 550 باخرة بحمولة إجمالية تقارب 3 ملايين طن.
مرفأ بانياس: استقبل حوالي 70 باخرة من المشتقات النفطية بحمولة تجاوزت 2.5 مليون طن، وذلك بعد إعادة تأهيله وتخصيصه لهذا الغرض.
مرفأ اللاذقية: استقبل أكثر من 300 باخرة بحمولة إجمالية تقارب 1.5 مليون طن.