نيروز الإخبارية : نيروز_تابعت الوقائع صفحات التواصل الاجتماعي في اليومين الماضيين لتلحظ ان اكثر المواد تداولا كانت تعيينات الحكومة الاخيرة التي اعتبرها الكثيرين سقطة للحكومة.
الموضوع الثاني كان العفو العام الذي صدرت الارادة الملكية للمصادقة عليه وبدا تطبيقه.
واما الموضوع الثالث كان هجوم النائب زيادين و انصاره في التيار المدني على راصد فيما يخص تقريرها الاخير، فانقسمت الاراء بين مؤيد لزيادين و منتقد له.
الاخير اثبت بالاوراق عدم دقة تقرير راصد حيث اشار التقرير لغياب الاخير ١٩ جلسة ليخرج بوثيقة تثبت انه كان بمهمات رسمية و الاصل ان لا تحسب غيابا مثبتا ان جميع الغيابات المشار اليها كانت بعذر لمهمات رسمية ..
مما يثير تساول حول اسباب عدم توضيح راصد للفرق بالغيابات بين عذر و دون عذر. الوقائع لاحظت انه و بناء على ما تقدم يكون الاخير الاكثر التزاما و الاقل غيابا كون جميع الغيابات كانت بعذر.