سيدي عطفاً على رفض قرار جلاله القائد الأعلى المساومه على القضيه الفلسطينيه رغم كل الضغوطات والاغراءات من كل دول العالم ورفض صفقه القرن قام جلاله القائد الأعلى بخطوه جريئه بإعادة علاقاته مع قطر بأسلوب افضل من السابق بتعيين سفير فوق العاده ومفوض لدى قطر قابلته قطر باعترافها بحكمه جلاله القائد الأعلى اطال الله بعمره بدعم الاقتصاد الأردني بنصف مليار دولار أضافه الى عشره آلاف فرصه عمل تحيه إجلال واكبار لحكمه جلالته ورفضه لكل الضغوط التي مورست عليه أضافه الى ذلك وقوفه وقفه مشرفه ضد ما يحاك للأردن وما يدور لتركيعه ، هذه الخطوة التي وضعها جلالته ليثبت للعالم اجمع اننا لم نركع الا لله سبحانه وتعالى وان مصلحه الأردن القوميه والوطنية وأمنه الوطني لا مجال للمساومه عليها عاش اللأردن وعاش قائد الأعلى اطال الله عمرك سيدي.