بحثت نيروز في ذاكرة صحيفة الرأي الغراء فوجدت المرحومان المختار علي مفضي الحوري أبا عبد الله و الحاج فلاح صيتان الحوري أبا هايل كانا قد تحدثان في عام 2005 للزميلة "الرأي " عن الخدمات غير الكافية في بلدة حور التي تقع بمحافظة اربد أبرزها الطلبة القاطنين في تلك البلدة يكملون دراستهم في القرى المجاورة .
وفي ذات السياق قال المرحوم المختار علي مفضي الحوري حول الخدمات غير الكافية في بلدة حور آنذاك بأن البلدة بحاجة إلى مدرسة شاملة بسبب ارتفاع عدد الطلبة لافتًا إلى أن عددًا منهم يتابع دراسته الثانية في القرى المجاورة .
وأكد المختار علي مفضي الحوري آنذاك أن مدرسة حور الأساسية للذكور بحاجة إلى زيادة في عدد غرفها الصفية كون المدرسة غير قادرة على استيعاب جميع الطلبة لافتًا إلى أن طلبة الصف الاول الاساسي الذكور يتلقون الدراسة في مدرسة الإناث وان المدرسة بحاجة إلى غرف للتدريب المهني والمختبر .
وبينما المرحوم الحاج فلاح صيتان الحوري دعا آنذاك إلى ربط حور بشبكة الصرف الصحي لتلافي الآثار السلبية والبيئية للحفر الامتصاصية .