كان الجيش العربي وما زال جيشا عربيا يذود عن الحمى ويقارع الخطوب وهو صمام الأمان الذي يحمي الوطن ويحافظ على الإنجاز ويصون سيادة الدولة.
نعم لإيلاء الجيش مزيدا من الرعاية والاهتمام لأنه يستحق، فهو يشكل ركنا من أركان الدولة الأردنية وتربة خصبة لبناء النسيج الاجتماعي والوطني وعنصرا فاعلا من عناصر بناء مؤسسات الدولة الأردنية في مختلف المجالات.
ستبقى المؤسسة العسكرية هي مصدر فخرنا واعتزازنا على الدوام، وسيبقى حملة شعار الجيش العربي محط احترامنا وتقديرنا لانهم يمثلون المعنى الحقيقي لمواقف البطولة والشرف والانسانية والانتماء بكل معانيها.