نيروز الاخبارية.
بقلم د محمد طالب عبيدات
يشهد التعليم بشقيه العام والعالي نقلة تقنية نوعية بما يخص البيئة التعليمية وأدوات التعلّم وأساليبها وغير ذلك، فالتطوّر الرقمي لوسائل التعليم مذهل حقاً بدءاً من التعلّم عن بُعد وبالإنترنت ومروراً بإستخدام أدوات التواصل الإجتماعي والأقراص المدمجة وغيرها ووصولاً للبرمجيات المتطوّرة، أي أننا ببساطة ننتقل بسرعة صوب ترك الكتب المحسوسة إلى العالم الإفتراضي التقني: