هما ليسا بحاجة الىى شهادتي ولكنني تاثرت مما يتم عبر قنوات التواصل الاجتماعي من البعض والمفروض بحسن نيه فمن يعرف دولة السيد زيد الرفاعي ودولة السيد سمير الرفاعي عن قرب لسنوات طويله يتضايق مما يكتبه البعض أو يتناقلونه في وسائل الاتصال الاجتماعي ولنفترض حسن نيه دون أن يكون رد لان شخصيتهما سياسيتان ومن يعمل في العمل العام قد يتعرض للتشويه أو التشويه ولا يرد وقد يكون ولا اعرف وقد يكون المقصود من منافسين أو محرضين ظاهرين أو باطنيين أو لتصفية حسابات شخصيه أو بحسن نيه أو نقص معلومات بسبب عدم وجود اعلام قوي ومهني وموضوعي خاصة بوجود قنوات التواصل الاجتماعي التي تحول بعض مستخدميها إلى ناقل أو كاتب دون البحث أو التدقيق في وعن الحقيقه فقد تختلف معهم ومن حق أي إنسان أن يختلف لكن لا يجوز من البعض التطاول والاتهاميه والتشويه
فاعرف دولة السيد زيد الرفاعي فلم يتغير ويستقبل اي انسان تواضعا ونموذج في الإخلاص للدولة الاردنيه الهاشميه والقيادة الهاشميه في كل المواقع التي شغلها محافظا على ارث وتاريخ من الاخلاص والولاء المطلق للوطن والقيادة وهي سمة كل الشعب الاردني لأنه الشعب المثقف الواعي لحجم الإنجازات والتحديات وعاملا اي السيد زيد الرفاعي كواحد من أبناء الاردن بأقصى جهد وطاقه ووضوح في عمره كله من أجل الوطن والقيادة الهاشميه وكذلك دولة السيد سمير زيد الرفاعي فالكل عرفه عن قرب وفي لقاءاته قريبا من الناس ومع كافة القطاعات الاقتصاديه والاجتماعيه و السياسيه فهو واقعي ولديه خبره ورؤيا وتجربه في القدرة على إيجاد حلول اقتصاديه واجتماعيه واداريه في وقت تواجه الدوله هذه التحديات والتقيت معه مرارا واعرف عن قرب رؤيته لإيجاد الحلول بسرعه ودقه بما فيها رؤيته لتعديل قوانين الاستثمار للسرعه في جذب المستثمرين والتسهيل عليهم ومن يعرف ال الرفاعي جميعا ومن كافة اصولهم ومنابتهم وانا اعرف نسبه عاليه منهم وفي كافة مواقعهم فهم ككل العشائر والعائلات الاردنيه وكل أبناء الاردن من كافة اصولهم ومنابتهم مكان فخر واعتزاز ونموذج في الولاء والانتماء للوطن وقيادتنا الهاشميه التاريخيه والالتفاف حولها لانها صمام أمان للوطن وأمنه واستقراره
برأيي ليس من المناسب ان نهلل للقادم ونجلد الذاهب بل علينا أن ندعم اي مسؤؤل قادم لان الموقع لا يدوم لاحد ولا يجوز أن ننتقد ونشهر ونعمل على تصفية حسابات ولنفترض حسن النيه بغض النظر عن أي موقف أو تصحيح فالكل عمل وانجز والافضل دائما ان لا يفتح الماضي إلا الايجابي والانجازات حتى تتراكم الإنجازات ولا يؤثر على سمعة الوطن وانجازاته ومؤسساته وحتى لا نضيع الوقت في القال والقيل وجلد الذات لإيجاد حلول للبطاله اهم من كل شىء لشبابنا بناتنا وابنائنا
كنت اقدم برنامج متابعات في التلفزيون الرسمي من ١٩٨٥ إلى ١٩٩٠ عندما الإعلام قويا مؤثرا واداراته قويه وعرفت عن قرب دولة السيد زيد الرفاعي وفعلا انه رجل دوله من طراز رفيع ورجل تاريخ ووطني وصاحب قرار لمصلحة الوطن وعرفت السيد سمير زيد الرفاعي أثناء رئاسته الحكومه وبعد خروجه وفي بعض لقاءاته وادرت واحدة منها في منزل الاخ الاقتصادي عادل القاسم وبحكم علاقاتي الواسعه والوطيده مع الفعاليات الاقتصاديه والاجتماعيه والسياسيه والأكاديميه واعرف واسمع ما يقولون وبحق أنه رجل دوله ولديه قدرة على اتخاذ قرارات اداريه واقتصاديه واجتماعيه وواقعيا ومخلصا ويريد التطوير ومنذ حكومته لم يزاد المتقاعدين حتى الآن وفي رأيي بأنه في ذلك الوقت يحتاج إلى مدة اكثر لتظهر نتائج اعماله الايجابيه
في رأيي علينا جميعا ان نتحد كالعاده وراء قائدنا جلالة الملك المعظم لمواجهة التحديات ومن يقرأ نتائج المنظومه السياسيه برئاسة السيد سمير الرفاعي فإنه يمكن أن تكون نقله نوعيه عند إقرارها أو إجراء تعديلات عليها كما يراها مجلس النواب ولكن لا يعني عدم الاستماع إلى وجهات نظر نقديه وانا من الذين التقى بهم دولة السيد فيصل الفايز وتكلمت رأيي شفويا وخطيا وفي الديوان الملكي العامر بيت الاردنيين وفي لقاء معالي السيد يوسف العيسوي الذي يسمع وينقل لجلالة سيدنا وفي لقاء مع معالي وزير الداخليه وغيرهم وغيرهم. واتصالات مستمره مع فعاليات مهمه ومؤثره فالحراك القانوني للمصلحه العامه والرأي والرأي الآخر والنقد البناء هو لمصلحة الدوله
اعتقد بأن مشكلتنا اداريه تعليميه اعلاميه ولن ينجح اي إصلاح دون تغيير جذري قائم على تطبيق فعلي ومعلم للاوراق النقاشيه لجلالة سيدنا وخاصة الورقه النقاشيه السادسه في اختيار الكفاءه والمنجز والعداله وسيادة القانون ودعم المنجز والكفاءه وان تكون اي منجزات في الوطن وفي مؤسسه حاله يبنى عليها