جيشنا الباسل والعيون الساهرة " ألايقونة الجميلة في بلادي، ان لم يكتب القلم فخرًا بجيشنا فليخرس القلم الاسود ولسان صاحبه، للقلم والبندقية فوهة واحدة، فوظف القلم لمن ما زال قابضًا على جمر الأهداف والمباديء السامية، جيشنا أبناؤنا، فألف تحية واعتزاز وفخر بجيشنا العظيم والعيون الساهرة في هذه الظروف والاحوال الجوية " السيبيرية "...