مصطلح #زيطه وزنبليطه. # استخدمه الرئيس عباس في خطابه امام الجمعيه العامه للامم المتحده فاختلط الامر على المتوجين لتفسير المصطلح وما يعنيه ونحن هنا في الاردن نعرفه تماما وما يعنيه ونعيش واقع الحال معه في ايامنا هذه من كثره التحديات حتى اصبحنا لا ميز الشرق من الغرب ولا نميز رؤوسنا من ارجلنا الشغله فايته ببعضها كل يوم قصه وكل يوم مصيبه ماتاكد نصحو من واحده واذا بالاخرى طاله علينا بانيابها مش ملحقين نقدر نتابع او نجد حل لواحده واذا بالمصيبه الاخرى واقعه وكما يقول المثل بين حانا ومانا ضاعت الحانا الامور اصبحت ليخه وقايمه وطاسه ضايعه وهات قطبها (انهيار عماره او انهيار جسر او عمليه قتل او حرق مساكن او قتل زوجه او قتل ابناء او انتحار او حوادث طرق …. او المتعثرين او قطعان الكلاب الضاله والرفق بالحيوان او حقوق الطفل …الخ) نهايك عما نعاني من الغلاء بالاسعار الذي يسري بالنار كالهشيم او البطاله وتسكع الشباب في الشوارع او الفقر وتهالك الرواتب او آفه المخدرات والمداهمات الامنيه لها والتى غزت المدن والقرى والبوادي اذهبت عقول الشباب وافلست الجيوب والحامي رب العالمين بالاظافه الى الوباء كورونا وجدري القرود وغيرها الكثير الكثير
فما احوجنا الى عنايه الله ولطفه وكرمه والعوده الى الله بقلوب صافيه متطوهين من الذنوب اوابين توابيت لرب العباد ليغير الحال الى حال افضل (ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بانفسهم )
العوده الى الله هو الملجاء الوحيد والعون الاكيد لله للخلاص من هذه الاحوال التي تقشعر لها الابدان ولا بد من رجال حكماء وعقلاء اقوياء امناء يخفون الله ليكونوا بموقع القرار وايجاد الحلول المناسبه لكل ما نعيش به بصدق وامانه واخلاص وتقوى الله حمى الله الاردن ارضا وشعبا وقيادته الهاشميه