يثير العيد في بنغلاديش حالة من الفوضى نتيجة الفرحة العارمة بقدوم العيد ورغبة الكثيرين في السفر إلى مدنهم وقراهم الأصلية للاحتفال مع العائلة. نتيجةً لذلك، تزدحم المواصلات العامة في العيد، ولا تستطيع وسائل النقل أن تستوعب هذا الكم من المسافرين فيضطر البنغلاديشيون إلى السفر على ظهر القطارات إذا لم يستطيعوا حجز التذاكر.