من منا لا يعرف مسرحية وشخوص مدرسة " "المشاغبين " من منا لا يستطيع مقاومة المواقف المضحكة التي كنا نتعايش معها أثناء عرضها على شاشاتنا أثناء بثها يكاد البعض قد يوقف اعماله من أجل مشاهدها ولكن تعالوا معي نسرد الحقائق عنها كما فصلها لنا فضيل الشيخ محمد الفخراني حفظة الله ورعاه حيث يقول هنالك اربع حقائق عن هذه المسرحية التي كنا نبسط ونضحك على المواقف التي لم نكد نفهما او لم نكن نوعى لها حيث في عام ١٩٧٨ تم رفع قضية على هذه المسرحية من قبل نقابة المعلمين في القضاء المصري ليقاف عرض هذه المسرحية الانهم رؤى فيها قلة الاحترام للمعلم الانها تثير الشغب وقلة الادب ما بين الطلاب وزملائهم وفي عام ١٩٨٣ أقام أطباء علم النفس في جامعه القاهرة بدراسة على عشرة الالف شخص من طلاب الثانوية والاعدادية وجدو ٧٠ بالمية منهم يثرون الشغب مقلدين ما جاء في نصوص المسرحية لينالوا الثناء مع بعضهم البعض أثناء الفرصة او الوقت الفراغ التي يتيح لهم ويقول وزير التربية مصطفي كامل حلمي عند ظهور هذه المسرحية كانت الأخطر على العلمية التربوية في الوطن العربي التي كانت تفتح لها المسارح في الوطن العربي ويضيف بقوله بأن مولف هذه المسرحية على حامد احد المطالبين والمؤيدين بتطبيق مع إسرائيل وقام بزيارة إسرائيل اكثر من خمسة عشر مرة وان إسرائيل ليست عدوى
وعلى العرب ان يتعايشو معها ولعلك تتعجب بعد موته في عام ١٩٩٥ تم تكريمه من قبل جامعة تل أبيب حيث سميت مدرجات المسارح باسمه ومسحته الدكتورا الفخرية الانه أقام بدور الذي رسم له مسرحية واحده وممثلين صنعوا وصرفت لهم المليارات ونحن الان نجني من ورايا هذه القدوه
لذلك أيها الأحبة أخطر ما يواجهنا
يجب علينا البحث عن عن ما ينبغي لنا البحث عن الطيبة وناخذ بايدي أبناءنا ونزيل الأفكار و السموم الذي تحاول الدخول في عقولهم من مختلف الطرق التي يستخدمها العدو حفاظا على مكونات الأسرة بشكل عام