قصة تحدٍ نسج فصولها بالعزيمة والإرادة والعصامية شاب في مقتبل العمر إذْ تسلح بالتصميم على السير نحو بناء مستقبله بنفسه ليكون نموذجا للشباب الاردني الطموح الذي يسهم دوما في نهضة بلده عمر محمد الراشد الشهاب الحجاج شاب في مقتبل العمر يمتلك العزيمة ويتسلح بالعلم والخبرة كان عقد العزم ليكون اسما لامعا في سماء الوطن .
الحجاج مواليد ١٩٨٢ العاصمة عمان شفا بدران أنهى دراسة الثانوية العامة في مدرسة سيف الدولة الحمداني في شفا بدران ، عمل في مجال السياحة بفنادق خمس نجوم في عمان خلال الفترة ٢٠٠٠ - ٢٠١١ وتدرج في الترفيعات الفندقية وحصل على عدد من الاوسمة والتكريمات ، بعدها عمل في مجال تجارة السيارات والعقار ولغاية الآن .
عضو مؤسس في مجلس قبيلة العدوان وعضو هيئة عامة في تجمع عشائر قبيلة العدوان تربى وترعرع في كنف والده المرحوم محمد الراشد الشهاب الحجاج جزاه الله كل خير حيث انشأ أولاده على الأخلاق الحميدة والتربية الصالحة وقول الحق وحب الوطن وقائد الوطن وهذا ما سيزرعونه في الأبناء والأحفاد .
عمر الحجاج من الشباب الذين يرفعون الراس عاليا اينما حلو وحيثما فهو رسل الوطن وبناة المجد والحضارة ودعائم اساسية لبناء المجتمع باحدث الوسائل بمصداقية عالية حاملا في ذهنه وضميره الوطن ورفعته .
أن عمر الحجاج انموذج للشباب الاردني المتميز حتى في تواضعه وعطائه اللامحدود وهو الذي يعيد الى الاذهان ما ينتظره الوطن من مثل هؤلاء الشباب وما يعول عليهم في كافة مناحي الحياة والذين كسروا حواجز وتقدموا الى اعلى المراتب .
هذا هو النموذج الناجح لشبابنا الاردني الذي نعتز و نفخر به و هؤلاء هم عماد هذا الوطن و مستقبله الزاهر باذن الله .