ضرب مقيم سوداني في السعوديه مثلا مشرفا في الوفاء للزوجات، عرفانا بحياة المودة والرحمة التي جمعته بشريكة عمره بعد رحيلها.
ونظم "جمال" سفرة رمضانية يومية في أحد أحياء الرياض؛ وفاء لزوجته التي رحلت منذ أربعة أعوام، حيث بدأ معها تلك العادة في تفطير الصائمين منذ 10 أعوام، وفق "العربية".
وتحولت السفرة الرمضانية التي يقيمها الرجل السوداني إلى مقصد للسودانيين وغيرهم حيث يستذكرونها بالدعاء لها بالرحمة والمغفرة؛ جزاء لما صنعته من الخير.