موتمر حل الدولتين المنعقد بمقر الجمعية العامة للأمم المتحدة برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا
أهداف المؤتمر
#تعزيز مشاركة دولية وأممية، لحقيق مسار ملزم بالاعتراف بالدولة فلسطين بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين»/ ليحقق فرص السلام بالاقليم/حيث يقوم هذا الحل على أساس دولتين في فلسطين التاريخية تعيشان معًا، هما دولة فلسطين إلى جانب إسرائيل، وهو ما أُقِرَّ في قرار مجلس الأمن( 242) بعد حرب 1967 وسيطرة إسرائيل على باقي أراضي فلسطين التاريخية
#إيجاد حل فوري للانتهاكات الإسرائيلية في فلسطين،
# ايجاد لجان وعددها (8 ) كانت قد بدأت اعمالها منذ (حزيران) الماضي لبلورة رؤى اقتصادية وسياسية وأمنية للإطار الخاص بدولة فلسطين.
#تتكون اللجان من: إسبانيا، والأردن، وإندونيسيا، وإيطاليا، واليابان، والنرويج، ومصر، وبريطانيا، وتركيا، والمكسيك، والبرازيل، والسنغال، وجامعة الدول العربية، والاتحاد الأوروبي (بمجموعة حول جهود يوم السلام).
#المهم في هذا الطرح الان هو هل البيئة الاستراتيجية الدولية والاقليمية مهيئة للعمل على دعم هذا المقترح وتنفيذه على ارض الواقع..باعتراف وإقامة دولة هل هنالك متغيرات حقيقية داخل الاسرة الدولية قادرة على الوقوف الى جانب الحق الفلسطيني...
#هل الموقف الدولي وخاصة الامريكي سيكون داعم لهذا الحل الذي تم طرحه وسيتم تبنيه وعدم معارضة بوجود حكومة ترامب الداعم بكل ثقلة لإسرائيل..
#هل الحكومة الإسرائيلية وبما قامت به في غزة والضفة الغربية من استيطان وجدار عازل وتحويل الضفة الى كنتونات وما صدر مؤخرا من قرار الكنيست بفرض سيطرتها على الضفة وما تقوم به في القدس من إجراءات احادية الجانب اتجاه أبناء القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية ووجودها كقوة وشرطي المنطقة ستقبل التعاطي مع الخطة والتعاون مع المجتمع الدولي في حل الدولتين...
#في علم السياسة ورغم ما هو موجود من قراءات ومؤشرات على الارض تتناقض وتتعارض مع تحقيق السلام العادل والشامل
لحل الدولتين،فانه من الممكن تحقيق ذلك #اذا ما امنت دول العالم بخيارًا السلام وإعادة ولو جزء،من الحق الفلسطيني المختصب وانهاء اخر صورة من صور الاستعمار والاحتلال للارض والإنسان واجد أن المؤتمر «لحظة حاسمة ليس فقط للشرق الأوسط بل لكل دول أجمع اذا ما أرادت امن واستقرار المنطقة وشعوبها..
#ويبقى الامل كبير في تغير الاوضاع السياسية والاقتصادية في المنطقة وتحقيق قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.