في خضمّ الإيقاع السريع للحياة العصرية ومتطلباتها المتزايدة، أصبح "الوقت" هو الثروة الحقيقية التي يسعى الجميع للحفاظ عليها. ولعلّ أحد أكبر التحديات التي تواجه المستهلك السعودي اليوم تكمن في رحلة التسوق المتعبة والمُجزّأة لتلبية احتياجات المنزل الأساسية.
فغالباً ما يجد ربّ المنزل أو المسؤول عن المشتريات نفسه مضطراً للتنقل بين متاجر متعددة؛ متجرٌ للمنظفات، وآخر لشراء المناديل بكميات مناسبة، وثالث لتأمين الأدوات البلاستيكية وعبوات التخزين والباكيجات. هذا التشتت لا يستهلك الجهد والمال في تكاليف الشحن المتكررة فحسب، بل يلتهم وقتاً ثميناً يمكن استثماره في أمور أكثر أهمية.
ولكن ماذا لو كان هناك حل رقمي شامل يجمع كل هذه المتطلبات تحت مظلة واحدة، ويوفرها بجودة عالية وقيمة اقتصادية مميزة؟ هنا يبرز متجر مناديل قصة كنموذج رائد للتجارة الإلكترونية في السعودية، فبفضل رؤيته الطموحة، تحوّل إلى المتجر الشامل الذي يُعنى بتفاصيل الحياة اليومية بأكملها، من أساسيات النظافة والجودة مروراً بحلول التخزين والتعبئة.
قصة.. المتجر الذي يجمع احتياجاتك تحت سقف إلكتروني واحد.
تُعدّ قصة اليوم نقلة نوعية في مفهوم المتجر الإلكتروني الخاص بالاستهلاك اليومي. لقد أدركت العلامة التجارية أن المستهلك لم يعد يرغب في البحث والتنقل بين متاجر لا تحصى لتأمين حاجياته الأساسية، فقررت أن تكون هي "السقف الإلكتروني الواحد" الذي يضم كل ما تحتاجه الأسرة الحديثة والمنشآت على حد سواء.
إنه المتجر الذكي الذي وُلد لينهي معاناة التشتت والجهد الضائع. ويتجلّى هذا التنوع في المنتج الأساسي الذي اشتهرت به والمتوفر بكميات اقتصادية:
المناديل. سواء كنت تبحث عن مناديل وجه ناعمة عالية الجودة، أو مناديل رول المطبخ القوية لامتصاص السوائل، أو حتى كنت تهدف إلى الشراء بكميات كبيرة لضمان التوفير الشهري، فإن قصة تضع الجودة الاقتصادية بين يديك؛ إذ توفر العلامة خيارات واسعة تلبي الاحتياج اليومي، وتقدم مناديل جملة مخصصة للاستخدام المطول والاقتصادي.

لكن الشمولية في قصة لم تتوقف عند هذا الحد، بل تجاوزته لتشمل مجموعة واسعة من الضروريات المنزلية باسمها المتاح في الموقع، لتصبح بذلك وجهتك التي لا تحتاج إلى مغادرتها بمجرد أن تطأ عتبتها الإلكترونية. فقصة توفر كل ما يلزم للمنزل!من معطرات، بلاستيكات جملة، مناديل بمختلف اشكالها، وأخيرًا صابون يد لحماية أعلى وسعر أوفر!
وعلى صعيد التعطير وإضفاء الأناقة، لم تنسَ قصة تلك اللمسات الجمالية، حيث يمكن إيجاد تشكيلة من معطرات الجو والغرف الفاخرة التي تمنح المكان رائحة مميزة تدوم طويلاً. كما شملت شمولية المتجر جوانب التخزين والتنظيم التي لا غنى عنها؛ إذ يمكن للمتسوق أن يجد تشكيلة واسعة من أكياس النفايات (بمختلف الأحجام)، و علب حفظ الطعام، والعديد من الأغراض البلاستيكية التي تُستخدم في المطبخ والتنظيم اليومي. إن هذا التنوع المدروس يؤكد أن قصة لم تبنَ لتكون متجراً متخصصاً في منتج واحد، بل منصة متكاملة تسهل حياة المستهلك السعودي بجمع كل متطلباته الأساسية في مكان واحد.
أكثر من مجرد مناديل: تنوع يلبي كل ركن في المنزل.
إن القوة الحقيقية لـ قصة لا تكمن فقط في جمع المنتجات تحت سقف واحد، بل في تقديمها ضمن معايير جودة ثابتة تتناسب مع التوفير الاقتصادي الذي يبحث عنه المستهلك. فعندما نتحدث عن "الشمولية"، فإننا نتحدث عن منهجية تقوم على تلبية احتياج كل زاوية في المنزل، بدءاً من المناديل حتى أدوات التخزين، مع الحفاظ على القاسم المشترك الذي يوحّد هذه المنتجات وهو الجودة الفائقة والعملية.
لقد أثبتت قصة ريادتها في المنتجات الورقية التي هي عصب النظافة اليومية، بتركيزها على النعومة والكفاءة. فمنتجات مناديل قصة تتنوع لتشمل كل الاحتياجات بأحجامها المختلفة؛ من مناديل الوجه الناعمة، مروراً بـ مناديل 500 مفرد التي توفر خياراً اقتصادياً بكمية مجزية، وصولاً إلى مناديل ماكسي رول وورق حمام تواليت بكميات الجملة التي تناسب الاستهلاك المطول والمؤسسات.

بالإضافة إلى ذلك، استثمرت العلامة في تطوير منتجات العناية الشخصية المتميزة، وعلى رأسها مجموعة الصابون المتنوعة، والتي تشمل صابون سائل لليدين الذي يأتي بتركيبات تنظيف وتطهير فعالة، ويؤكد الموقع على كونه مضاداً للبكتيريا ومناسباً حتى لليدين الحساسة، مما يجعله مثالياً للاستخدام المتكرر دون التسبب بالجفاف. هذه المنتجات تدعم فكرة أن النظافة هي أساس الصحة، ويجب أن تكون سهلة ومتاحة دون المساومة على جودة المكونات.
المنزل الحديث يحتاج إلى حلول ذكية لإدارة المطبخ والتخزين، وهنا يأتي دور مجموعة المنتجات غير الورقية التي لا تقل أهمية؛ إذ يمكن للمتسوق الاعتماد على تشكيلة من البلاستيكات جملة التي تشمل المنتجات الأساسية اليومية. وللتخزين، توفر قصة حلولاً متكاملة مثل مفارش سفرة التي تم تحديث خاماتها، وأكياس نفايات التي تتوفر بأحجام مختلفة لتناسب كل الاستخدامات؛ من المقاسات العادية وصولاً إلى الكميات الضخمة مثل أكياس نفايات 55 جالون و10 جالون بكميات الجملة الكبيرة.
ولإضافة لمسة من الأناقة والراحة النفسية للمكان، تقدم العلامة مجموعة معطرات قصة
والتي تشمل معطرات قصة للمفارش التي تحمل إيحاءات رائحة أشهر الفنادق العالمية،
مما يساعد في خلق بيئة منعشة ومرحبة داخل المنزل، عبر روائح مختارة بعناية فائقة،
مؤكدة بذلك على شمولية المتجر في العناية بكل تفاصيل المنزل.
تُعزز قصة من مفهومها الشامل بتقديم باكيجات وعروض الجملة المبتكرة التي تجعل التسوق لتلبية الاحتياجات الشهرية والربع سنوية أكثر كفاءة واقتصاداً. فالشراء بهذه الطريقة يقلل بشكل كبير من التكلفة الإجمالية، ليس فقط في سعر الوحدة للمنتج، بل وفي توفير رسوم الشحن المتكررة. وتظهر هذه العروض في تجميعات ذكية مثل مجموعة المنزل مع مناديل التي تجمع بين المناديل ومنتجات أخرى بأسعار تنافسية، أو بكج (1) قصة لليوم الوطني السعودي الذي يدمج عدة أصناف أساسية بخصم مميز. هذا التركيز على التوزيع الفعّال وتقديم عروض الجملة يؤكد على فهم قصة لاحتياجات السوق السعودي الذي يقدّر القيمة مقابل السعر والتوفير الذي يتحقق بشراء كميات مجزية تكفي لشهور.
تجربة التسوق العصرية: قصة توفر الجهد والوقت
في ظل التحول الرقمي، لم تعد كفاءة المتجر تقاس بضخامة فروعه المادية، بل بمدى سلاسة وفعالية بوابته الإلكترونية. لقد صُمم متجر قصة ليتوافق تماماً مع متطلبات المتسوق العصري الذي يقدّر وقته وجهده، محولاً رحلة التسوق المملة إلى تجربة ممتعة ومُنجزة.
يعتمد الموقع الإلكتروني لـ قصة على تصميم واضح وبديهي، يضع تجربة المستخدم في الصدارة. يتم تصنيف المنتجات المتنوعة بشكل منطقي يسهل على المتسوق العثور على حاجته بسرعة، سواء كانت مناديل بكميات محددة، أو أصناف البلاستيك، أو حتى معطرات الجو. هذا التنظيم الرقمي يختصر زمن البحث ويقلل من احتمالية نسيان أي عنصر، ما يضمن سلة تسوق متكاملة وخالية من النقصان.
تتجلى الكفاءة الحقيقية للتسوق عبر قصة في تحقيقها للتوفير على جبهتين:
عملية إتمام الطلب في قصة تتميز بالبساطة والشفافية، تليها خدمة توصيل موثوقة وسريعة، وهو أمر حيوي لمنتجات الاستهلاك اليومي التي لا تحتمل التأخير. والأهم من ذلك، أن قصة تقدّر العميل الذي يختارها مراراً وتكراراً؛ حيث قامت بتأسيس نظام ولاء خاص يهدف إلى مكافأة عملائها الأوفياء. هذا النظام يحوّل كل عملية شراء إلى نقطة قوة إضافية للمستهلك، تمنحه مزايا حصرية أو خصومات إضافية على مشترياته اللاحقة، مما يرسخ العلاقة بين العميل والبراند ويجعل من اختيار قصة ليس مجرد عملية شراء، بل استثماراً طويل الأمد في الجودة والتوفير.
قصة اليوم تمثل الرؤية العصرية للمستهلك السعودي؛ متجر يجمع بين الجودة المضمونة، والهوية السعودية، والابتكار في التعبئة والتقديم، مع التركيز على التوفير المادي والزمني. وداعاً للبحث والجهد الضائع؛ فبضغطة زر واحدة، يمكن تلبية أغلب احتياجات منزلك اليومية، مما يتيح لك مزيداً من الوقت للاستمتاع بالحياة.
الأسئلة الشائعة
يكمن السر في نموذج البيع المباشر؛ حيث يتجاوز المتجر سلاسل التوزيع التقليدية وتكاليفها الباهظة، مما يمكنه من تقديم أفضل عروض مناديل الجملة مباشرةً من المصنع بأسعار اقتصادية تحقق للمستهلك توفيراً مادياً ملحوظاً.
توفر قصة مجموعة متكاملة من حلول التخزين والباكيجات الذكية، تشمل أكياس نفايات قوية بأحجام كبيرة، مفارش سفرة بخامات متينة متوفرة بالجملة، وعلب حفظ طعام عملية، لضمان الكفاءة في إدارة كل تفاصيل المنزل.
أنشأت قصة نظام ولاء خاص يُكرّم العميل الأوفى، ويحول كل عملية شراء إلى نقاط قوة إضافية، تمنحه مزايا حصرية أو خصومات إضافية على المشتريات اللاحقة، مما يجعل اختيار قصة استثماراً طويلاً الأمد في التوفير.