ليس كمِثلِه أحد..، مدرسة في العلم والإبداع، العطاء والإنجاز على أرض الواقع ، نستمد من جلالته روح العطاء والإبداع، فخر العروبة والأردنيين، في توجيهاته السامية رؤية ملكية سامية ثاقبة، في ثقته الملكية السامية إختيار موفق في زمانه ومكانه، يتمتع جلالته بحاسة سادسة تجعل من جلالته الملك العربي الهاشمي الأبرز الذي حافظ على الإرث الهاشمي العربي العظيم وأضاف إليه البصمات الإبداعية الخلَّاقة .
جيشنا العربي المصطفوي الهاشمي، موضع إفتخارنا وإعتزازنا، ترك بصماته في العطاء والإنجاز في خدمة الوطن والذود عنه، وخدمة الأوطان العربية والذود عنها، شعلة من العطاء والتميُّز .
جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين أعزَّ الله مُلْكَه ، لم يكتفِ بهذا الحد من العطاء والإنجاز، التفوق والتميُّز لجيشنا العربي الباسل على سطح البسيطة مشهود له من القاصي والداني، أبدع جلالة الملك في إختيار الرئيس الطيار لمؤسسة جيشنا العربي المصطفوي الباسل، وهذه رسالة من جلالته للتحليق بجيشنا العربي إلى السماء، بالإبداع والتميُّز والعطاء، لكي يكون الجيش العربي الأوحد الذي يصل إلى عنان السماء بالتميُّز والإبداع، بالعطاء والإنجاز.
هذا إبداع ملكي سامٍ لم نشهد له مثيل في تاريخ الأمم، ستبقى يا مولاي مصدر فخرنا ، مجدنا ، عِزَّتنا وكرامتنا، منك نستمد القوة، العطاء، الإنجاز والإبداع.