2024-05-03 - الجمعة
الفريق الدكتور عبدالعزيز زيادات العبادي ينوي الترشح للانتخابات النيابية القادمة nayrouz وزارة الدفاع العراقية تعنى السيدة بان فائق القبطان nayrouz خطيب الحرم المكي: العبادة لا تسقط في دار التكليف مهما بلغت منزلة العبد nayrouz إمام المسجد النبوي: رمضان يعقبه الحج.. لينتقل المسلم من موسم إيماني لمثله nayrouz المستقلة للانتخاب توضح لنيروز حول عمر من يحق له الانتخاب nayrouz "الشؤون الدينية للحرمين" تدعو زائري وقاصدي الحرمين لتعظيم فضيلة يوم الجمعة nayrouz السودان : الفريق أول شمس كباشي يتوجه إلى جوبا nayrouz ارتفاع التضخم في تركيا قرب 70% مسجلا أعلى مستوى منذ 2022 nayrouz فرنسا تتضامن مع الأردن nayrouz البرلمان العربي: للصحافة العربية دور كبير في تعزيز روح العمل العربي المشترك nayrouz ايران تفرج عن طاقم سفينة مرتبطة بإسرائيل‭ ‬ nayrouz فاو: ارتفاع مؤشر أسعار الغذاء للشهر الثاني في أبريل nayrouz فرص استثمارية في جامعة اليرموك تشمل بناء مستشفى تعليمي وفندق nayrouz المؤرخ العرموطي أثناء حفل إشهار كتبه عن أذربيجان في العاصمة باكو : أتشرف بتقديم هذه الكتب هدية لبطل الحرب والسلام الرئيس الأذربيجاني المناضل إلهام علييف/ صور وفيديو nayrouz برعاية مجموعة EMCمالمو تحتضن"مهرجان بينالي 2024" وسط حضور عالمي لنجوم الفن والثقافة nayrouz أنطونيو يكشف كلمات كلوب لمحمد صلاح قبل مشادتهما الأخيرة nayrouz محمد صلاح باق مع نادي ليفربول... تفاصيل nayrouz الفريق إبراهيم جابر يلتقي السفير الروسي بالسودان...صور nayrouz زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب إقليم بلوشستان في باكستان nayrouz خلال توقيعهما اتفاقية تفاهم "منصة للتوزيع" "والمجلس الإماراتي لكتب اليافعين" يتعاونان لتسهيل توزيع الإصدارات الفائزة بـ"جائزة اتصالات" nayrouz
وفيات الاردن اليوم الجمعة 3-5-2024 nayrouz الحاجة الفاضلة جمايل طه مفلح الهملان في ذمة الله nayrouz "الأطباء" تنعى الطبيب البرش بعد استشهاده نتيجة تعذيب الاحتلال nayrouz الشيخ ابراهيم القيسي يعزي الشيخ جمعه خليفه بوفاة زوجته أم أيمن nayrouz تشييع جثمان المرحومة الحاجة شيمة عضوب طراد الزبن في نتل ...صور nayrouz عبد الكريم كامل النمر المهيرات " ابومالك" في ذمة الله nayrouz عشيرة الغرايبه تفقد أحد رجالات المرحوم سهيل رشيد غرايبة "ابو راكان " nayrouz فرحان عايد العمري الديكة الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الخميس 2-5-2024 nayrouz جهاد محمد قاسم الخطيب الفناطسة في ذمة الله nayrouz الحاجة شيمة عضوب الزبن في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن اليوم الأربعاء 1-5-2024 nayrouz الشيخ حسين رشيد الطوره "ابو زيد" في ذمة الله nayrouz وفاة الدكتور عبد الله شقيق الشيخ فهد المعطاني الهذلي nayrouz الحاجة مفيدة راتب عبدالمحسن السلايمة في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب حمزة جازي الوضحان الجحاوشة nayrouz وفيات الاردن اليوم الثلاثاء 30-4-2024 nayrouz الحاج الاستاذ قاسم الفراية "ابو معاذ" في ذمة الله nayrouz أحمد الفحماوي ابو راشد في ذمّة الله nayrouz فلاح حمدان الهرفي الغيالين الجبور "ابو حمزه " في ذمة الله nayrouz

غدا الخميس البتراء المدينة الوردية تستقبل السائح رقم المليون الف الف مبروك

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
نيروز االاخبارية : السلع... الرقيم.... البتراء
تقع مدينة البتراء في جنوب الأردن وهي عاصمة مملكة العرب الانباط حيث أن تلك المملكة كانت تغطي مساحات شاسعة من الأراضي شملت شمال جزيرة العرب و الأردن وصولا إلى دمشق في الشام و فلسطين. لا يعرف بالتحديد بداية تاريخ هذه المملكة و لكن كل المؤشرات التاريخية تشير إلى بداية ظهور هذه المملكة يعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد. اعتمدت حياة الانباط على توفير الحماية القوافل التجارية التي تحمل البخور و التوابل القادمة من الهند عبر اليمن في طريقها إلى أوروبا ومصر.. حيث كان الانباط أصحاب الخبرة في الطرقات و الصحارى. كما اعتمدوا أيضا على الزراعة واشتهروا في بناية السدود وحفر الآبار لتخزين المياه إضافة إلى بعض انواع الصناعة... توسعت المملكة النبطية و طمع الأعداء في موقع عاصمتها الاستراتيجية وبدأت الحروب من قبل الرومان و اليهود ضد الانباط الا ان خبرة الانباط في التخفي في الصحراء و معرفتهم بالطرق و حصانة عاصمتهم إضافة إلى الشجاعة التي كانوا يتحلون بها كانت عوامل تحقق النصر لهم. و استمرت الحروب سجالا بينهم و بين أعدائهم طوال قرون عديدة و كانت هناك فترات من السلام بموجب معاهدات و اتفاقيات بينهم و بين أعدائهم. كما كانت لهم موانيء بحرية على البحر الأحمر و البحر الأبيض المتوسط و صلوا إلى اليونان و مصر و مالطا و صقليه و الدلائل على ذلك اكتشاف عملات و معابد نبطية في تلك الأماكن. تشير كثير من المصادر إلى أن الخط العربي الحديث يعود إلى الخط النبطي و اما الديانة فكانوا يعبدون العديد من الإلهه و اشهرهم الإله دوشارا و المأخوذ من اسم جبال الشراع و كانوا يقدمون الأضاحي للالهه.. كما كانت لهم عاداتهم الاجتماعية الخاصة. و من أشهر ملوك الانباط مالك الأول و عباده و الحارث الأول و الحارث الرابع الذي اشتهرت و توسعت في عهده المملكة النبطي و الملكه شقيلات او شقيقة اللات... استمرت مملكة الانباط حتى العام ١٠٦ بعد الميلاد حيث استطاع الرومان احتلال المدينة والحاقها بالمقاطعة العربية التابعة للامبراطورية الرومانية و قد تحول العديد من سكانها إلى الديانة المسيحية بدليل وجود الكنائس في البتراء و استمرت في استقبال القوافل التجارية إلى أن قام الرومان بتحويل الطريق التجاري إلى تدمر في بلاد الشام إلى أن أصبحت المدينة في طي النسيان ثم أصبحت تتبع إلى الدولة الإسلامية بعد الفتح الإسلامي لبلاد الشام... و لم تعد المصادر التاريخية تشير إليها كمركز ذات أهمية إلى أن زارها الرحالة السويسري بركهاردت في العام١٨١٢ و كتب عنها ثم عادت البتراء تاخذ الاهتمام الكبير من قبل علماء الآثار و المستشرقين. و في الوقت الحالي تعتبر البتراء محطة جذب سياحي على خارطة السياحة العالمية حيث يميز هذه المدينة ان معظم معالمها محفورة بالصخر و بطريقة هندسية لا مثيل لها على الإطلاق ولا يمكن تقليدها حتى في عصرنا هذا... و سوف تحتفل غدا بالزائر رقم مليون.