شتَّان ما بين المُخلص والفاسد، الأمين والخائن !!!.
فعندما يكون الإنتماء للوطن بإخلاص وأمانة والولاء المطلق للملك القائد عبدالله الثاني إبن الحسين بصدق وأمانة ، عند ذلك يشعر الشامخ بعطائه للوطن وقائده وشبابه بلذَّة العطاء والإنجاز ، لأن الإرادة والعزيمة يتميَّز بها الإستثنائي بعطائه المخلص للوطن وقائده وشبابه ...
وهذا ما يُميُّزني ومسيرتي الحافلة بالعطاء والإنجاز .
لن تُثنيني الصعوبات أمامي عن خدمة الوطن وقائده وشبابه بشموخ وإباء ، لن يُثنيني الفقر وألمه عن التميُّز بالعطاء والإنجاز بإبداع .
فسعادتي تكمن في إنصهار وذوبان هذه الصعوبات أمام إرادتي القوية وعزيمتي الصلبة في تقديم الأفضل للوطن وقائده وشبابه ، فلا الفقر ولا شظف العيش يُثنيني عن ذلك !!!.
من هنا، ظهرت إنجازاتي والتي أدهشت الكثير من الحاقدين والمنافقين ، أعداء النجاح والإبداع ، ولكن، لم يحظ أحدهم بفرصة لإبعادي عن مسيرتي وإنجازاتي ، لأن إرادتي وعزيمتي أقوى منهم ومن نفاقهم وفسادهم .
وبالمقابل، هنالك من يُثنون على عطائي وإنجازاتي ويحثُّونني دائماً إلى مزيد من التقدُّم والعطاء، السمو والرِّقي، ويقفون داعمين لي ولإنجازاتي .
فهذا وطن العطاء، أردن الشموخ والإباء ، عرين أبا الحسين الشجاع، لا يقبل إلا التميُّٓز والإبداع .