نجاح الأردن بجهوده الجباره أذهلت العالم وأصبح قصة نجاح في مواجهة جائحة الكورونا وامام هذا النجاح الذي يجب أن يستمر إلى اعلان الأردن بانه خال من الجائحه التي أثرت اقتصاديا واجتماعيا ومنذ حوالي خمسين يوما وتوالي الحظر وصبر الناس وصبر على تعليق الدراسه وجهود جباره لاجهزة الدوله وخاصة الجيش والأجهزة الامنيه والأهم هو قوة القوى الاقتصاديه والاجتماعيه مع الدوله وعملهم والتزامهم ونشاط مؤازر للدوله في كل مكان وفي الاعلام وقنوات التواصل الاجتماعي وبعد حادثة اخيره وارتفاع حالات الاصابه يلاحظ من خلال المتابعه وردود الفعل على قنوات التواصل الاجتماعي واعلام بأن المشكله هي خلل اداري ليس بسيطا وفي هذه الأمور اعتقد وفي رأيي لا تحتاج إلى ديبلوماسيه وتحتاج إلى حسم وحزم في تحديد المسؤؤليه وإجراء تغيير جذري اداري فوري وتقديم المسؤؤل عن الخلل إلى القضاء وتقديم من لم يلتزم في التعهد إلى القضاء لان المشكله غيرت تعاطف الناس كما يلاحظ في قنوات التواصل الاجتماعي وأصبح الحديث يأخذ،منحنى اخر فالدوله تعمل وتبذل جهودا جباره والشعب صابر وحظر وملتزم ويدعو الله بالفرج و يفتخر بجهود الجيش والأجهزة الامنيه والصحه والتعليم عن بعد وعمل القطاعات الاقتصاديه والاجتماعيه والانتاجيه فخر وهذه الجهود بقيادة جلالة سيدنا ومتابعته وعمل جلالته ليل نهار وسمو ولي العهد
في رأيي يحتاج الموضوع إلى سرعه وحزم في تغييرات اداريه جذريه والى أمر دفاع يتضمن إجراءات رادعه وغرامات ماليه بحق كل من خالف ويخالف فالامر لا يمكن حسمه دون إجراء على الحدود والعائدين من الخارج فالناس أصبحت قلقه ولذلك الحذر من القلق والتذمر كما يلاحظ في قنوات التواصل الاجتماعيى من إجراءات اداريه لم تحسم ولم تكن حازمه في الحدود ومع عائدين ومع اجتماعات وولائم والموضوع ليس في الزوجي والفردي وليس في الحظر من إلى أو ايام الجمع فالموضوع يحتاج إلى إجراءات قانونيه تفرض عقوبات ماليه كبيره جدا على كل من يخالف وإجراءات قانونيه وتغييرات اداريه فوريه على من يتحمل المسؤؤليه بعد تحديده بوضوح وعداله
وفي رأيي التغييرات الاداريه في كل العالم أن لم تكن قائمه على الكفاءه والإنجاز والعمل ليل نهار وباخلاص ومتابعه ستبقى مشكله اداريه تنفيذيه
وفي رأيي كما أقرأ عنه في العالم بأن الإداري الناجح والمنجز يتابعه الناس. ويحترموه بغض النظر عن منطقته واصله ومنبته لان العالم تغير بوجود قنوات التواصل الاجتماعي المؤثره
واعتقد كما أقرأ في العالم بأن عصر الواسطه والارضاءات والتدخلات والو متنفذين للمواقع الاداريه يجب ان ينتهي وان تكون فعلا هي الكفاءه والإنجاز والخبره والتأهيل هي الأساس مع نشر سير ذاتيه بما فيها سيرته كما في العالم في المدرسه والتوجيهي لكل من يكون في موقع أو من أجل التعيين وانجازاته في الاعلام ومعرفته مثلا لوطنه الاردن جغرافيا وقرى ومدن ونشرها ايضا في قنوات التواصل الاجتماعي وان تدرس بعناية كما في العالم من قبل محايدين قبل التعيين وان يعطى ستة أشهر فقط للنجاح أو سنه كما في العالم أو عدمه فهناك من يجلس في بعض دول العالم الثالث في موقع ومجرد جلوسه يكون همه مصلحته أو منطقته أو اقاربه ويحول موقعه إلى مزرعه من الفساد والشلليه والمناطقيه والمصالح فالتقييم كما في العالم الدوري مطلوب والعالم تقدم اولا بفضل الاداره الناجحه وليس إدارات الواسطه والارضاءات والو متنفذين أو مصالح ومن يقرأ عن العالم يجد ذلك ونسمع ونقرأ عن مهاجرين إلى العالم وأصبحوا بعد مدة في مواقع مسؤؤليه وهذا بفعل الذكاء والخبره والكفاءه والإخلاص والنجاح
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم