وسُجّل رسميّاً أكثر من 6.567.058 في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء. ولا تعكس الأرقام إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ إنّ دولاً عدّة لا تجري فحوصا لكشف الإصابة إلا لمن يستدعي وضعه دخول المستشفى. وبين هذه الحالات، أُعلن تعافي 3.164.253 على الأقلّ.
ومنذ التعداد الذي اجري الثلاثاء في الساعة 19.00 ت غ، أحصيت 4753 وفاة و120 ألفا و242 إصابة إضافية في العالم. والدول التي سجلت اكبر عدد من الوفيات الاضافية هي البرازيل (1262) الولايات المتحدة (1052) والمكسيك (470).
والولايات المتحدة التي سجلت أول وفاة بكوفيد-19 مطلع شباط/فبراير، هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع 106 آلاف و696 وفاة من أصل مليون و841 ألفا و471 إصابة. وتعافى ما لا يقل عن 463 ألفا و868 شخصا.
وبعد الولايات المتحدة، الدول الأكثر تضرّراً من الوباء هي بريطانيا بتسجيلها 39 ألفا و728 وفاة من أصل 279 ألفا و856 إصابة، تليها إيطاليا مع 33 ألفا و601 وفاة من أصل 233 ألفا و836 إصابة والبرازيل مع 31 ألفا و199 وفاة من أصل 555 ألفا و383 إصابة وفرنسا مع 29 ألفا و21 وفاة من أصل 188 ألفا و674 إصابة.
وبلجيكا هي البلد الذي سجل اكبر عدد من الوفيات قياسا بعدد السكان عبر 82 وفاة لكل مئة الف شخص تليها المملكة المتحدة بـ59 وفاة، وإسبانيا بـ58 وفاة، وايطاليا بـ56 وفاة والسويد بـ45 وفاة.
وحتّى اليوم، أعلنت الصين (بدون ماكاو وهونغ كونغ) 83 ألفا و21 إصابة (إصابة واحدة جديدة بين الثلاثاء والأربعاء) بينها 4634 وفاة (لا وفيات إضافية) بينما تعافى 78 ألفا و314 شخصا.
والأربعاء عند الساعة 19,00 ت غ، أحصت أوروبا 180 ألفا و875 وفاة من أصل مليونين و201 ألفا و170 إصابة فيما بلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا معاً 114 ألفا و154 من بين مليون و933 ألفا و881 إصابة، وأميركا اللاتينية والكاريبي 55 ألفا وعشر وفيات (مليون و104 آلاف و571 إصابة)، وآسيا 17 ألفا و391 وفاة (598 ألفا و313 إصابة)، والشرق الأوسط 9900 وفاة (434 ألفا و110 إصابات)، وإفريقيا 4555 وفاة (160 ألفا و282 إصابة)، وأوقيانيا 131 وفاة (8599 إصابة).
وكالات