يتألم ويتوجع ويتضايق عند حدوث اي مكروه لاسمح الله للقوات المسلحة الأردنية/ الجيش العربي والأجهزة الأمنية والنشامى ويحمل نفسة المسؤولية كما لا يزال عامل في الجيش ومن الألم يقعد يحلل ويستفسر عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن كيف تم وقوع الحادث ويتذكر تلك أيام الخدمة العسكرية وكيف كانت سوف تحل الأمور لو كان لا يزال يخدم المتقاعد العسكري مستحيل ان ينتقد القوات المسلحة الأردنية لو بعد دهر من التقاعد منهم من يحاول أن تصل الرسالة الى الضباط الحالين كيف كان هو سوف يعمل او كيف يقوم بالواجب واتخذ الاجرات وليس عدم ثقة لاسمح الله في الزملاء الذين على رأس عملهم ..يمكن يتم اتخاذ الإجراءات المناسبة الان اكثر منا حماكم الله،