2025-12-07 - الأحد
هيئة الإعلام تعمم بخصوص الإعلان عن العمالة المنزلية غير المشروعة nayrouz د. أبو عمارة يشهر كتاب ( عندما يتكلم الجمال ) nayrouz التعمري يتوعد بالعودة بعد الخسارة الثقيلة ويؤكد استمرار القتال الأوروبي nayrouz تربية ذيبان تكرم الطلبة المتفوقيين nayrouz العجارمة تتفقد سير العملية التعليمية في مدارس الدَّبَّة nayrouz حسان من "أم قيس": الإسراع في ترميم "القرية التراثية".. وتأهيل المتحف لتعزيز الحضور السياحي nayrouz أول تعليق من فادي خفاجة بعد الحكم بحبسه في قضية سبّ وقذف مجدي كامل nayrouz الهلال الأحمر الأردني: المبادئ الإنسانية ركيزة أساسية لحماية كرامة الأشخاص وأمنهم وسلامتهم nayrouz التربية: التعليم المهني يشكّل استثمارا مباشرا في تنمية الوطن nayrouz الإحصاءات: البندورة والملوخية في قائمة المحاصيل الأكثر ارتفاعا في الأردن nayrouz الموارد البشرية في الجامعات والمؤسسات: هل نُدرس الابتكار… ونُعاقب المبتكر؟ nayrouz الفراية : انخفاض متوسط عدد الموقوفين شهريا من 2200 إلى 1700 nayrouz تايلند: ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات إلى 176 nayrouz الفاهوم يكتب الاستراتيجية… بوابة استدامة الشركات الصغيرة nayrouz رئيس شركة تطوير العقبة : دعمنا انشاء سدود ووردنا فائض ارباح للحكومة وعلاقتنا مع الإمارات قوية nayrouz السفير الياباني: لا بديل عن الأونروا nayrouz وزارة التخطيط تستقبل عدداً من كبار ضباط القوات المسلحة nayrouz صندوق استثمار أموال الضمان يعزّز حضوره الاقتصادي عبر محفظة استثمارية متنوعة nayrouz المصري تتفقد سير العملية التعليمية في مدارس منطقة زوبيا nayrouz برعاية رجل الأعمال عوض الشاعر توزيع مستلزمات الشتاء على الأسر المحتاجة في مناطق مختلفة nayrouz
وفيات الأردن الأحد 7 كانون الأول 2025 nayrouz وفاة المهندس جادالله سعود ندى عبيدات "ابو مجدي". nayrouz وفاة رجل داخل سوق الحلال في مأدبا وسط الازدحام الخانق nayrouz وفاة الشيخ الحاج علي فرحان الطهاروه nayrouz وفاة الشاب امجد دحام الدريبي الزبن nayrouz وفاة الحاجة منيفه سلامه النجم الخضير "ام هاني" nayrouz وفيات الأردن ليوم السبت 6 كانون الأول 2025 nayrouz وفاة سلامه سويلم المناجعه "ابوصالح " بعد صراع مع مرض عضال. nayrouz وفاة ماهر أمين القدومي أبو ليث في الأغوار الشمالية” nayrouz الحاج محي الدين إبراهيم الكيلاني "أبو أحمد" في ذمة الله nayrouz شكر على تعاز nayrouz قبيلة بني صخر عامة والسلمان الخريشا خاصة تشكر المُعزّين بوفاة المرحمة مني علي الرشيد زوجة المرحوم ممدوح خازر سلمان الخريشا ووالدة المحافظ حاكم ممدوح الخريشا nayrouz وفاة الرائد محمد قاسم الحراحشة.. nayrouz وفاة الحاج زهري محمود فلاح الجعافره " ابو صلاح" nayrouz وفاة الرائد محمد قاسم الحراحشة من الخدمات الطيبة nayrouz وفيات الأردن ليوم الخميس 4-12-2025 nayrouz شكرا على تعازي بوفاة المرحوم الحاج عبدالله غوري الغيالين الجبور nayrouz الحاج محمد المرعي العقله بني مصطفى " ابويوسف" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الأربعاء 3-12-2025 nayrouz وفاة الحاجه رشيده رجا الغريب زوجة المرحوم علي الحردان nayrouz

نصائح لتنظيف الدماغ من فوضى الأفكار السلبية

{clean_title}
نيروز الإخبارية : ينصح خبراء بضرورة التخلص من الأفكار التي تعيقك عن طريق بعض التنظيف العقلي في الربيع، من خلال بناء معتقدات أفضل لدعم السلوكيات الصحية.

فكل شعور وكل سلوك يبدأ من فكرة أو عقيدة لا ندركها في كثير من الأحيان، لكن هذه الأفكار والعقائد تشكل حياتنا من خلال إثارة المشاعر الشديدة التي تسهم في قراراتنا وسلوكياتنا والطرق التي نفكر بها في أنفسنا.

وأثبتت الأبحاث أننا عرضة للتحيز السلبي على أي حال، ومن المرجح أن نرى السيئ والتهديد والمشكلة على الأقل في البداية بأنفسنا وبظروفنا، بحسب ما ذكر موقع ”علم النفس اليوم".

وأشار الموقع إلى أنه ”يمكننا أن نعلق في هذا النمط الضار والبدء في التصرف بشكل سيئ استجابة لتلك الأفكار".

وأضاف: ”لكن عندما يتفاقم هذا الأمر، قد ينتهي بنا الأمر إلى التأثير السلبي على من نحبهم، والوقوع في الاكتئاب، والتصرف بطرق تجعل كل شيء أسوأ".

وفيما يلي حلول يقدمها الخبراء بشأن تنظيف الدماغ من الأفكار السلبية هذا الربيع:

كيف يمكنك القيام بذلك؟

بداية ينصح التقرير بتقييم ما تشعر به، وذلك من خلال أن تراجع ما الذي ينفعك؟ وما الذي يشعرك بالحزن أو الإحباط أو مما أشعر بالخوف؟ وينصحك الخبراء بأن تدون مشاعرك وكيفية تأثرها.

ثم يشير الخبراء إلى أهمية تذكير نفسك بالجوانب الجيدة من حياتك والإيجابية منها، والشعور بالامتنان على تلك الأشياء الجيدة، فليس كل ما تعتقد أنه سيئ هو فعلاً بهذا السوء.

ويدعو علماء النفس أن ”تلقي نظرة أعمق على الإحباط والمشاعر السلبية الأخرى، وأن تسأل نفسك ما هي المعتقدات وراءهم؟.

ففي كثير من الأحيان، نؤمن بالأفكار التي اعتمدناها قبل فترة طويلة من المعلم أو أحد الوالدين، وهي ليست صحيحة، لذلك من الضروري اتباع المشاعر السلبية لكشف تلك المعتقدات السيئة".

ووفق رأي العلماء، حاول بعد ذلك أن تحدد كيف تتفاعل مع تلك الأفكار: ”ماذا يحدث عندما تفكر في هذه الأشياء؟ هل تملأك بالمشاعر الطيبة والطاقة؟ هل هي تحفيزية؟ هل تدفعك نحو قبول الذات والرحمة أم نحو كراهية الذات والغضب والإحباط والحكم؟".

وأضافوا: ”لا توجد إجابة خاطئة هناك، لدينا جميعًا نقاط ضغط توجهنا في الاتجاهين السلبي والإيجابي. ومن الجيد فقط معرفة الاتجاه الذي تتجه إليه، حتى تتمكن من تغيير الطرق التي تريدها".

وأكدوا أن ”الحل يكمن بإعادة صياغة الأفكار التي تحبطك، وليس التستر على الصعوبة، لكن يتعلق الأمر بملاحظة الخيارات والإمكانيات الأخرى التي لا تزال قائمة أيضًا".

ويعني ذلك إعادة صياغة الوضع – النظر إلى نفس الأشياء بطريقة جديدة – فلأي تجربة مهمة كانت سلبية أثر إيجابي أو درس أو اكتساب مهارة أو وعي جديد.

وأظهرت الأبحاث أن ”معتقداتنا وأفكارنا وتوقعاتنا تؤثر على كيفية إدراكنا للعالم، وبالتالي كيف نتصرف فيه. وبهذه الطريقة، يمكن لأفكارنا أن تخلق تجارب ملموسة".

ومثلا، إذا كنت تأكل شريحة من الكعك على الغداء، وتعتقد أنها أفسدت نظامك الغذائي، وكنت تتوقع زيادة الوزن، فمن المرجح أن تضغط على نفسك وتتخلص من النظام الغذائي طوال اليوم، مما سيؤدي إلى زيادة الوزن"

وبمعنى آخر، إذا كنت تعتقد أنك شخص ضعيف بسبب تناول قطعة من الكعكة، فمن غير المرجح أن تفعل الأشياء التي ستدعم تغذيتك وصحتك بشكل عام.

ولكن إذا كنت تعتقد أن قطعة واحدة من الكعكة كانت ممتعة ولذيذة ولن تفسد نظامك الغذائي أو صحتك، فمن المرجح أن تختار طعامًا صحيًا على العشاء، وربما تمارس الرياضة، وستشعر بالتأكيد أنك أقل توترًا.

ولذلك، علينا أن نختار ما نفكر فيه، وما نؤمن به.

لذا، في ربيع هذا العام، يقول تقرير الموقع: ”دعونا نزيل الفوضى الذهنية التي تحدّنا، والأفكار التي تجعلنا عالقين أو تجعلنا نشعر بالسوء ونعيد تأطيرها في المعتقدات التي تدعم نمونا وفرحنا وإمكانياتنا".