خاض غمار الحياة السياسية شغل منصب الوزارة مرتين، واختير عضواً في مجلس الأعيان "مجلس الملك" بعدما غادر السياسة حافظ “الشيخ”، وهو اللقب الذي كان يرفضه بقوله “هذا وصف لمن بلغ رتبة أهل الفضل وهو ما لم أبلغه”، على عمله في الخطابة بقدر استطاعته، كما تفرغ لمتابعة شؤون المدرسة والجمعيات الخيرية التي أسسها.... دعواتكم لشيخنا الفاضل عبدالباقي جمو الله يرحمك.