لنا الحق أن نفتخر بجيشنا العربي الذي يحكي قصة نجاح دولة بدأت من الصفر وقصة بناء وتطور وسهر ليالي حتى غدت القوات المسلحة الباسلة في مقدمة القوات العربية عدة وتنظيما وتدريبا والتفافا حول الأهداف.
كان الجيش العربي ومازال بفضل قيادته الهاشمية الحكيمة جيشا عربيا يذود عن الحمى ويقارع الخطوب وهو صمام الأمان الذي يحمي الوطن ويحافظ على الإنجاز ويصون سيادة الدولة.
وهو الدرع الحصين في القوة والمنعة وسيف الوطن المسلول وهو الصخرة التي تحطمت أمامها كل مؤامرات الدسائس وهو ذراع التنمية المستدامة وصانع الأمن وحامي العرش الهاشمي.