أستبشر خيرا وأقول لدي شعور قوي وبعد رمضان على خير، بأن هنالك تغييرات إيجابية على كافة الملفات والأصعدة الداخلية ستأتي بأوامر وتوجيهات ملكية...
وسنشهد بالتأكيد دور أكبر لسمو ولي العهد، وإنخراط بالملفات الإقتصادية، وتبني الخطط الخمسية... وفي شتى القطاعات التنموية الحيوية...،
وسنشهد إنتعاش المحافظات، وتحرك السيولة والأسواق وبالتدريج، وتوفر فرص العمل في القطاعين العام والخاص،،، وتحسن في الأداء والخدمات، وزيادة درجة الرضا العام ونبض الشارع،،،
الإقتصاد التعاوني سيكون العمود الفقري للموضوع، والجميع شركاء بالتنمية...