أثناء لقاءاتي مع عدد من قادة رأي عام ومؤثرين في مدينة العسكر والمصانع والإنتاج والأسرة الواحده في الزرقاء كان حديثهم الواعي عن تصرفات شخص اصدر بيانا وصلنا عبر قنوات التواصل الاجتماعي يطلب من مسؤؤل في وزارة الداخليه بمنعه من الدخول إلى منطقه انتخابه وينصب نفسه لقيام بمهمه مرفوضه شعبيا ورسميا فالمسؤؤل في وزارة الداخليه مسؤؤل عنه الوزير والمسؤؤل عن الوزير رئيس الحكومه فنحن في دولة قانون ومؤسسات ولا يحق لأي شخص أن يتصرف بما يخالف القانون والنظام فالاردن واحة من الأمن والاستقرار والقانون والنظام وليست فيها فوضى واضطرابات لا سمح الله
من التقيت بهم في الزرقاء طلبوا مني ان اكتب نيابة عنهم مستنكرين ومستهجنين ان يصدر عن شخص مهما كان موقعه ويؤكدون بأن هذه التصرفات لا تليق في اي شخص مهما كانت صفته فالجميع يجمعون بأنهم خلف قيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم ومع جيشنا العربي المصطفوي واجهزتنا الامنيه ومع تطبيق القانون على كل من يخالفه