2025-03-28 - الجمعة
فوز برشلونة على اوساسونا في الدوري الاسباني nayrouz وفاة الحاج غازي شفيق عوض الزيود nayrouz حصرية حاكماً جديداً لمصرف سوريا المركزي خلفاً لميساء صابرين nayrouz عميد كلية حطين يستقبل ممثلي اللجنة المجتمعية لنادي الوحدات...صور nayrouz استقالة حاكمة مصرف سوريا المركزي nayrouz أردني يقتل زوجته رمياً بالرصاص في الشونة ويلوذ بالفرار nayrouz جدول مباريات اليوم الجمعة 28 مارس 2025 والقنوات الناقلة nayrouz ارتفاع إصابات لدغات نمل النار الأحمر في أستراليا ونقل 23 شخصًا للمستشفى nayrouz بريطانيا.. نقل الملك تشارلز الثالث إلى المستشفى nayrouz وفاة الإعلامي الدكتور داوود خليل المناصير بعد مسيرة إعلامية حافلة nayrouz رحيل صوت الأذان العذب.. وفاة المؤذن رهيب محمد فارس جبريل nayrouz عاجل: الكشف عن المواقع المستهدفة بغارات أمريكية على صنعاء.. بينها مباني القيادة العامة والمخابرات nayrouz واشنطن تدفع إيران إلى طاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي nayrouz مفتي أوزبكستان يهنئ مسلمين العالم بمناسبة إقترب حلول عيد الفطر المبارك nayrouz مطالب دولية من المملكة المتحدة‬⁩ و‫فرنسا‬⁩ لعقد اجتماع لمجلس الأمن‬⁩ بـ شأن الوضع الإنسانى فى ⁧غزة‬⁩ nayrouz انهيار اتفاق السلام في دولة ”جنوب السودان” واعتقال نائب الرئيس nayrouz إعلام عبري: مقترح جديد بشأن صفقة وقف إطلاق النار في غزة nayrouz أساطين المسجد النبوي تروي فصلاً باقياً من السيرة النبوية العطرة "صور" nayrouz يجب الإقلاع عن التدخين فورًا.. "سعال المدخن" أول علامة على مرض مزمن وخطير بالرئة nayrouz عمال مصر الاقتصادية…مصنع OMC يوقع بروتوكول تعاون مع منصة ميركاتو الصناعة بمجمع عمال مصر لتعزيز التسويق الرقمي nayrouz
وفيات الأردن اليوم الجمعة 28 مارس 2025 nayrouz عشيرة الحويان تشكر الملك وولي العهد على تعازيه nayrouz وفاة الحاج خالد سليمان الشقاقحة ( ابو سهيل ) nayrouz رحيل مؤيد سعد صالحة.. وداع مؤلم لشاب في ريعان الحياة nayrouz وفاة طالب الطب طارق زياد الخصاونة nayrouz وفاة الشاب محمد المساعيد إثر حادث سير بأميركا nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس 27 مارس 2025 nayrouz بلدية ذيبان الجديدة تنعى الحاج موسى سليمان الحواتمه (أبو أحمد) nayrouz الذكرى الأولى لرحيل المرحومة الحاجة أم رائد النسور nayrouz وفاة الحاجة امنة مفلح الدعجان "ام جمال" أرملة الحاج صقري الخضير nayrouz والدة السفير عاهد سويدات في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 26 مارس 2025 nayrouz الحاج محمد مطلق العواودة "أبو سامي" في ذمة الله nayrouz وفاة المهندس خالد احمد عوض الطراونة" ابو معتصم" nayrouz عايض حسين زايد الشموط في ذمة الله nayrouz الأردن.. وفاة طفلة و28 إصابة بحوادث على طرق خارجية nayrouz رافع سعد الصقور "أبو ماهر" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 25 مارس 2025 nayrouz وفاة الشاب قيس عبد الرزاق الشرفات nayrouz الفاضلة ليلى نايف جديع الفايز "أم نايف" في ذمة الله nayrouz

الشهوان يكتب لماذا نُلقي اللوم على القانون و الأحزاب تنسى أنفسها

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

بقلم : محمد نوفان الشهوان


لا أعلم لماذا القاء اللوم دائماً على قانون الأحزاب و جعله المشكلة الرئيسة التي كانت السبب في فرز مخرجات التجربة الحزبية بالشكل المُستغرب هذا ، خرجت أحزاب كانت فاقدة للتنظيم و للرؤية و للفكر بعد انتهاء الانتخابات و بدأت بوضع اللوم على عاتق القانون الذي برأيي الشخصي لا يوجد بهِ اي خطأ ربما بعض التفاصيل الصغيره التي تحتاج للتعديل فقط ، أستهجن من البعض الذين يُطالبوا بتغيير النظام في القوائم الوطنية الى دائرة نسبية مُغلقة كالدوائر المحلية و الغاء الدائرة النسبية المفتوحة هذا الكلام يعني بأننا لم نستفيد و لم نُحقق أي نتيجة من النتائج المرجوة لرؤية جلالة الملك ، 

بمعنى أن جعل القوائم الوطنية دائرة نسبية مغلقة كالدوائر المحلية سنبقى في صدد ( تفكير الشخص الواحد ) لأنهُ ببساطة يكون إختيار قاعدة شعبية و سيرى النائب بإنهُ حُر طليق إن كان على صواب او خطأ و الرأي رأيه ، القانون جاءَ و عالجَ هذهِ المُشكلة و نص أن تكون القوائم الوطنية للأحزاب في الانتخابات النيابية دائرة نسبية مفتوحة بهدف أنَّ الصوت يذهب للحزب كمجموعة تمتلك رؤية و فكرة و مخطط وطني شامل قابل للتطبيق و هذا ما يطمح لهُ جلالة الملك و ما نطمح نحنُ لهُ أيضاً و بهذهِ الحالة النائب مُقيد بحزبه و بفكره و رؤيته لأن الحزب من أوصله الى قبة البرلمان و هو عندما انضم لهُ كان مؤمن برؤية الحزب و فكره و ما يدعو إليه و هذا ايجابي جداً لأنّ مفهوم الحزب قائم على شمولية سياسية و وطنية لأفراده و لكن ، 

ما قسمَ ظهرَ التجربة أنَّ الأحزاب ذاتها اخطأت في تشكيل نفسها و اخطأت بطريقة ترتيب الاشخاص بقوائمها الوطنية و أخفقت في معايير الاختيار كالنظر للقدرة المالية و منح مقاعد متقدمة بناءاً عليها و كانت بعيدة كُل البُعد عن المفهوم الحزبي الصحيح الذي كان محط اهتمام رؤية جلالة الملك لتطبيقه ، فإذاً لماذا نلقي اللوم على القانون و الأحزاب تنسى أنفسها ؟!