نعم ، أنظر إلى عام ٢٠٢٠ فأجد فيه التفاؤل، وهو عام خير وبركة سيكون على نفسي والوطن بعون الله، عام أرى فيه تحقيق حُلم لي !!، وأحلامي لا شك كبيرة وعظيمة !!، وإن شاء الله سيكون تحقيقها في عام الأمل والسعادة ٢٠٢٠.
قد يسأل القاريء عن سبب تفاؤلي، فهذا أمل بالله ، لن تتوقف مسيرتي في خدمة الوطن وشبابه، لن أقف عند القمة التي وصلت إليها بفضل الله، وسأكون فوق القمة دائماً، فما خُلِقتُ إلا لأكون ، وهذا نهج وحياة، لن تثنيني الصعاب مهما تفاقمت ، فإرادتي أقوى منها بعون الله ، ولن يُصيبني إلا ما كتب الله لي.
هذه قوة الإرادة في تحقيق الأحلام ، والهدف عظيم أمامي بخدمة الوطن وقائده وشبابه، وهذا أسمى هدف أسعى إليه بعزم وإرادة، وخطوات ثابتة.