الملابس التقليديه التونسيه الرجاليه والنساييه التي تلقى صدى واسع لدي العايلات والمناسبات والنجوم والمهرجانات والزوار العرب والأجانب وهو الذي يعيد الاعتبار للازياءالتقليديه
في شكل جديد وزخرفه جميله في إطار الاصاله مع لمسه حداثه وباقمسه رفيعه ومتميز تعطي رَونقا بهيجا للاشكال المختلفه البهيجه والمتناسقه والإلوان الزاهيه التي تخرج صبغه راقيه وقيمه لمستعملها بشكل منفرد ومبهر وبمقاسات وزخرفات جيده ومتعدده تكون صالحه خاصه للمناسبات الكبرى والأفراح والملتقيات لتنال تقدير وإعجاب الجميع وقد بدا المصمم جوهر الفريقي من أسفل السلم منذ طفولته عصامي التكوين مع كبار صناع الملابس التقليديه في مدينته حمام سوسه ثم واصل بمجهَوداته وعزيمته الصلبه ورفع التحدي رغم الصعاب والمزاحمه التجاريه في القطاع وعزوف العايلات عن التوجه للملابس التقليديه الا نادرا الا ان يذلك لم يحبط عزيمته وواصل العمل بكد وتعب مع المحافظه على الطابع الاصيل ادون المساس بالقواعد القيمه المتوارثه من القديم مع مواكبه الحادثه في حدود والتفكير في التجديد وتواصلت المسيره سنوات طويله دون المس من الاصل كلفته مشقه صحيه اتعبته لمده طويله والحمد لله ان تعافى ولم يزده ذلك الا اصرارا لمزيد العمل والاظافه والتوع والتفرد بطريقته والعنايه والتركيز على كل صغيره وكبيره ليخرج العمل في إطار بديع حيث توسعت علاقات العمل وتنوعت طلبات الزباين رغم ارتفاع أسعار التكلفه المحل والعمال والكهرباد والوقت الطويل فهناك كسوه تاخذ اسابيع من العمل اليدوي والتطريز بالنظر لغلاد الاقمشه من النوعيه الجيده وبات محله قبله العايلات والتجمعات والأفراح والمسنين في حنين لاجواد الماضي والنجوم للظهور بشياكه عاليه والشباب للاناقه والجمال والسهرات والملتقيات والحفلات للتفرد بما تتظهره تلك التصميمات الانيقه من الجبه للقمبص للسؤال للبدله المطر زه والمزركشه من اناقه وقيمه عاليه