أمير القلوب ودرة شباب بني هاشم الغر الميامين سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني المفدى حفظه الله تعالى ورعاه رائد في كل شي من الالف إلى الياء أيقونة العمل والعقلية العلمية الفذة بلا منازع
وذراع سيدنا جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.
أعز الله ملكه وأيده بنصره
صاحب المبادرات وراعي الشباب والأمير المحبوب من كل أطياف الشعب الاردني بلا استثناء والقريب إلى قلوب الأردنيين جميعاً صغيرهم وكبيرهم والسباق دومآ إلى كل المكارم منتهجآ نهج والده العظيم ومعلمه الأول عميد آل بيت المصطفى وحادي المسيرة القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
ولي العهد القوي الأمين الذي يواصل الليل بالنهار ويتواصل مع كل أبناء الشعب الاردني من الجنوب إلى الشمال ومن الشرق إلى الغرب بلا كلل أو ملل يبحث في همومهم ومشاكلهم ويبذل أقصى وسع وجهد في حلها قدر الإمكان وطرح برامج للشباب والوصول بهم إلى قمة الفاعلية من أجل خدمة الوطن وتوفير كل الإمكانات المتاحة لهم بما يكفل تحقيق أعلى قدر من انخراطهم في دفع عجلة التنمية وتطوير الذات وتفعيل دورهم الإيجابي على كل السبل والاصعدة
دائما حاضر في الميدان ولا يغيب عن أي فعالية أو مشاركة تعود بالنفع والثمار على أبناء شعبه الذي يحبه إلى درجة العشق فهو ابن عبد الله الثاني ابن الحسين المغفور له بإذن الله القائد الباني طيب الله ثراه
شعلة من النشاط والبذل والعطاء والحماس لا تكبو ولا تنطفئ جذوتها المضيئة التي تنير سماء وارض الوطن الذي نفتديه بالمهج والأرواح والذي رضعنا حبه والانتماء إليه والولاء لقيادته الهاشمية ونحن في المهد وسنبقى كذلك على عهد الولاء والانتماء حتى آخر رمق في حياتنا..
هنيئا لنا بك يا درة شباب بني هاشم الغر الميامين وهنيئا للوطن بك فأنت قلب عبد الله النابض بحب الأردنيين وأنت أقرب إليهم من الجفن إلى العين
عاش أردننا العظيم ارض الرباط المقدسة دوحة غراء وقلعة شماء تستعصي على كل الأمواج والأنواء بقيادة حفيد الدوحة النبوية الطاهرة المطهرة التي أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها
وعاش سمو ولي العهد الأمين الأمير الحسين بن عبد الله الثاني المعظم ومعكم وبكم إنا ماضون...