نعم للوزير الذي يعمل بصمت، من أجل الوطن وشبابه، وهذا حق يُقال في شخصية نائب رئيس الوزراء، وزير الدولة د. رجائي المعشر.
فقد لا تعلم أيها القاريء أن الوطن وشبابه هَمَّه الأكبر، ويعمل جاهداً وبصمت من أجل توفير الأفضل لشباب الوطن.
نائب رئيس الوزراء ، وزير الدولة د. رجائي المعشر قد أثبت بجدارة أنه النصير الأقوى لشباب الوطن من خلال ما يُترجمه من خِدْمات مُميَّزة للشباب على أرض الواقع، لأنه يُؤْمِن بشباب الوطن وإبداعاتهم، وأنهم السواعد التي تبني الوطن، وهم عماد الوطن، ومستقبل الأمة والوطن.
تعوَّدتُ أن قلمي يكتب كلمة الحق في الشخصيات والقامات الوطنية، وهذا شرف لي ، أعتز وأفتخر به، وفي هذه المقالة وجب على قلمي أن يخط بكلمات من ذهب في عطاء وإنجاز نائب رئيس الوزراء ، وزير الدولة د. رجائي المعشر للوطن وشبابه، فكم وقف إلى جانب الشباب وحقق أحلامهم، وكم هو فخور بالشباب المبدع والمبتكر، يصنع إبداعاتهم على أرض الواقع، دون كللٍ أو مللٍ، يُعطي بصمت وهو يبتسم، يبعث الأمل لدى الشباب بحِكمَة ودراية ، فهو بحق صانع إبداع شبابي، نعتز ونفتخر به.