أولاً. التركيز على أهمية مساهمة القطاع السياحي في نهضة الاقتصاد الوطني حيث أنه يساهم ب( 19.4) في الناتج المحلي الإجمالي ورفد الميزانية العامة للدولة.
ثانياً. التوجه نحو التسويق التفاعلي محلياً وإقليمياً ودولياً لكافة المواقع السياحية الأردنية الثقافية و الدينية الإسلامية و المسيحية و البيئية و الجيولوجيا و الطبيعية بما فيها البتراء والبحر الميت والمغطس وجبل نيبو وجرش وام قيس ومناطق الحرة و الحماد في البادية الشمالية مع تسلط الضوء على مواقع لها رمزية تاريخية في الفدين، بيثا راحوب ، أم الجمال – بيثا جامول ،حيان المشرف ، أم السرب ، أم القطين ، صبحا و صبحية ، الدفيانة و ركيس ، محطات شركة نفط العراق في الصفاوي ، شجرة البقعاعوية ، حضارة و ادي سلمى و الشبيكة ، جاوا ، و داي راجل ، كهف رجم الكرسي ، المساجد الإسلامية في البادية عامة ، النقوش و الكتابات العربية القديمة عامة و العربية الإسلامية خاصة ، محطات سكة الحديد الحجازي الأردني في المفرق ، طريق الحاج الشامي و قلعة المفرق العثمانية و ثغرة الجب – ثانتيا ، الرسومات الصخرية و النقوش كافة في البادية و حضارة و ادي راجل و وادي العاقب و غيرها .
ثالثاً . إيجاد خارطة سياحية ورقية والكترونية لتسويق المواقع ذات البعد الحضاري الذي يغطي العصور الحجرية القديمة و العصور الحجرية الحديثة و البرونزية و الحديدية و صولا إلى العصور الكلاسيكية : النبطية ، الهلنستية ، الرومانية ، البيزنطية و الساسانية و صولا للعصور العربية الإسلامية الراشدية ، الأموية ، العباسية ، الأيوبية – المملوكية و العثمانية و عهد إمارة شرق الأردن و صولا لعهد تأسيس المملكة الأردنية الهاشمية.
ثالثاً. إقتراح تأسيس متحف يجمع كل الموروث الشعبي و الثقافي الحضاري لكل تراكم الحضارات المذكورة لتكون كنزا جنبا إلى جنب مع المواقع الأثرية و السياحية الدينية الإسلامية و المسيحية من مساجد و قصور و كنائس متعددة كثير تزيد عن 150 كنيسة أثرية في المحافظة و في رحاب لوحدها ما يزيد عن 30 كنيسة و في أم الجمال 17 كنيسة ، و قصر برقع الإسلامي المتميز بعمارته و تعدد مراحل الحضارات التي مرت عليه من العام : 285م و حتى العصر الأموي مرورا بالعصر البيزنطي و تحويله كدير مسيحي لنشر الدين المسيحي على المذهب النسطوري بعيدا عن هيمنة الكنيسة الأرثوذكسية في ولاية بصرى الشام .
رابعاً. دراسة إمكانية إيجاد طريق سياحي يربط كافة المواقع الأثرية بخدمات سياحية متكاملة للاستفادة من جميع المقومات الأثرية ذات البعد السياحي لعمل وربطه مع المواقع المجاورة للمفرق مثل القصور الصحراوية الأموية و مدينة جرش الأثرية خاصة و مدن الذيكابولس عامة.
خامساً . الاستفادة من قدرات جامعة آل البيت و متحف سمرقند لتحقيق فكرة القرية التراثية بالتعاون مع مديرية أثار المفرق لترويج للمواقع كافة و خاصة مدينتي أم الجمال و مدينة رحاب في السياحة.
خامساً. دراسة عمل بنية تحتية سياحية متكاملة على المسار السياحي المقترح و طباعة بروشور يروج أهمية المواقع الأثرية ذات البعد السياحي .
سادساً. عقد مزيد من الندوات والمؤتمرات والدراسات حول هذة المواقع الأثرية والسياحية الهامة.