اعتلى وسم دورة الألعاب الأولمبية منصات التواصل الاجتماعي عقب انتهاء فرنسا من حفل افتتاح الألعاب الأولمبية ، حيث لقي الحفل ردود أفعال استنكارية رهيبة من الغرب قبل الشرق ومن أوروبا قبل العروبة .
الحفل الذي شهد حضوراً مهيباً للشواذ والمثليين حظي بسخط الجماهير وغضبهم ، خاصة أن فرنسا استخدمت المثليين في مشهد تمثيلي لتقليد العشاء الأخير للمسيح ، وهو ما ما واجهه الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي بالغضب من الاستعانة بهذه الفئة الشاذة لتمثيل مشهد عن السيد المسيح .
وطالب آخرون السلطات الفرنسية بالقضاء على الجرذان التي تنخر شوارع باريس قبل أن تقوم بتنظيم حفلات بهذا الشكل المارق ، خاصة أن الفيديوهات القادمة من باريس تظهر حجم القذارة في الشوارع وظهور الجرذان بشكل مقرف للغاية لعاصمة كانت تسمى سابقاً عاصمة العطور .