أن يكونوا الأوفياء المخلصين دوما للوطن والمواطن في ظل حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني إبن الحسين حفظه الله ورعاه وأعز ملكه ...
رجال أردنيوا الإنتماء هاشميوا الولاء رجال نذروا أنفسهم وجل وقتهم لتنفيذ رؤيا جلالة الملك المفدى في خدمة الوطن والمواطن ومتابعة أموره والتواصل معه ميدانياً بسياسة الباب المفتوح والعقل المفتوح والقلب المفتوح يسمع ويستقبل ويعامل الجميع بالعدل والمساواة لا فرق بين مواطن وأخر فالكل أمام القانون سواء .. خادم لهم وليس سيد عليهم .. ومن هؤلاء الرجال نشمي من نشامى أبا الحسين عاد إلى عرينه معززا مكرما عاد من جديد محافظا للعقبة عاد خادما للمحافظة وأبنائها همه همهم غايته خدمتهم بكل أمانة وإخلاص فهنيئا للعقبة والوطن بأمثال هذا الإنسان الرائع عطوفة المحافظ حجازي سعود عساف .. ألف ألف مبروك سيدي ومنها للأعلى بإذن الله تعالى فأنت تستحق كل خير .. أسأل الله تعالى لكم التوفيق والنجاح في خدمة المجتمع المحلى تحت ظل الراية الهاشمية المظفرة .