بعد قرار رفع الأسعار والضريبة وهي سابقة لصالح المواطن
السؤال ليش...
حتى يبقى المواطن رشيق وخفيف..
والجيبة كمان نظيفة.
واكيد نوع التوصيات تتنوع و هي لصالح المواطن وأي مواطن اصبح مختبر يومي زي قسم الطوارئ جميع العاملين جدد للخبرة بعباد الله.
والعياذ بالله العلي العظيم واتوب اليه..
برامج متلاحقة بين المحروقات والخبز والمياه والكهرباء وكل انواع السلع خارج الرقابة..
برامج تصحيح لحماية حقوق المستشارين والعقود وتحسين أوضاعهم اليومية والشهرية وبعد التقاعد..
من اين لهم توفير الاموال؟؟
المطلوب تعديل محفظة الضريبة كل صباح ومساء
والمحروقات وكل سلعة هي رهن اشارة التوصيات..
الحكاية طويلة ولن تتوقف عند علبة اللبن الصناعي ومهما كانت المطالب..هي هلوسات... زي مقاطعة البيض وهو فاسد
و الألبان الصناعية ممكن( الأردني) يلتزم بمقاطعة الدجاج والخضار واللحوم والبيض واليوم اللبن ووو
لكن...يبقى لنا شركاء
و لا نعرف رأيهم وهم المهاجرين والوافدين والضيوف المقيمين بيننا.هل هم مع المقاطعة او الأمر لا يعنيهم
لعله يتكرم احد مراكز الدراسات لطرح موضوع المقاطعة
على الأردنيين وغير الاردنيين.
وبعد ذلك ممكن استنتاج من هم المقاطعين ونسبتهم
وتحديد حجم المقاطعة...
قبل هيك اي حديث عن مقاطعة سلعة بسبب رفع ضريبة وسعر سلعة اساسية مجرد هلوسات.
مع ان جميع السلع أصبحت تشهد فوضى اسعار من الحلويات المصابة بجنون وخارج السيطرة او حتى الرقابة و بعض المخابز تمارس علينا لعبة ابتزاز خبز كبير لساعة وباقي الساعة خبز وسط بسعر الصغير وجميع العاملين هم وافدين والرقابة على الله...
كون رقابة الضمير لاتزال المنشودة.
وهناك من يطبل..
و بقولك وهو بصرخ بدنا نحرر المقدسات...
يااخي حرر نفسك أول من الشيطان..
وبعدين حرر المقدسات...
بكفي صراخ وصياح نحن لا نخاف الله بأنفسنا فكيف يخاف الله علينا..
وموضوع المياه كيف تصل خيط وبدون ماتور لا تصل السطح
يعني القصة مشتركة بين من يملك المال والمقدرات على رقاب العباد..
سياسية لن تتوقف والقادم بستر ربك
ولا نملك سوى ان نقول ربي يحمى مملكتنا وقيادتنا من كل منافق خسيس.