جلالة الملك عبد الله الثاني أول زعيم عربي يلتقيه الرئيس الأمريكي بايدن وثالث زعيم عالمي مما يؤكد مكانة جلالة الملك كقائد وزعيم يتحدث لمصلحة وطننا والأمه العربيه وفلسطين والقدس مؤكدا على أهمية السلام العادل وإقامة الدوله الفلسطينيه على حدود ١٩٦٧ والقدس الشرقيه عاصمة للدولة الفلسطينيه وبشكل راسخ بأن الوصاية الهاشميه على الاماكن المقدسه متجذره في الماضي والحاضر والمستقبل والى الأبد وجاءت الزياره بعد لقاءات عربيه أجراها جلالة الملك مع زعماء وقاده عرب والمتابع والمراقب للزياره ولقاء جلالة الملك مع الرئيس الأمريكي بايدن عمق العلاقة الاستراتيجيه مع الولايات المتحده الامريكيه وأهمية الاردن بقيادة جلالة الملك في العالم والمنطقه وعمق العلاقه الشخصيه التاريخيه بين جلالة المغفور له الملك الحسين وجلالة الملك عبد الله الثاني مع الرئيس الأمريكي بايدن منذ أن كان سيناتورا وتترسخ العلاقه مع جلالة الملك وجلالة الملكه وسمو ولي العهد مع الرئيس الأمريكي والسيده الأولى زوجته وكان واضحا لكل من شاهد وتابع اللقاءات وحميمية الود والاحترام وعمق التقدير لجلالة الملك بين مختلف مستويات القرار في أمريكا بما يملكه من رؤيا ثاقبه ومصداقيه راسخه والعمل لمصلحة الوطن والأمه وفلسطين والقدس والسلام
ومن تابع وشاهد لقاءات جلالة الملك مع ابنائه أبناء الجاليه الاردنيه بكل محبه وتواضع الهاشمي وهم يهتفون من قلوبهم لجلالة الملك والأردن فهذه الأصوات النقيه التي تعمل للاردن كما هو كل الشعب الاردني المخلص للوطن وقيادتنا الهاشميه التاريخيه ولا قيمة مطلقا لحفنه و لاي ناعق مخرب كاذب يسئء وينشر سما وفتنا واشاعات
وتابعت الإعلام وخاصة القنوات الفضائيه والإعلام المجتمعي من قنوات التواصل الاجتماعي وفي رأيي بأن بعض الإعلام الخارجي غطى الزياره التاريخيه الهامه في التوقيت والرسائل والعمل فهي زيارة تاريخيه لها آثار ايجابيه اقتصاديه واجتماعيه وسياسيه لمصلحة الوطن والمنطقه وفي رأيي بأن الاردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني أعيد كما كان نقطة ارتكاز المنطقه بعظمة قائدنا التاريخي جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم الشجاع الصبور العبقري في إدارة الدوله التي تخرج من الصعاب وتواجه التحديات بشجاعه وصبر وتحقق الإنجازات والنجاح ابو النجاح داخليا وخارجيا
وفي رأيي بأن إعلامنا يجب أن لا يكون تقليديا ولينقل للشعب ماذا يقول العالم عن الاردن وجلالة الملك فنحن نملك ثروة عز وفخار بقائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم صمام الأمان للوطن وأمنه واستقراره وللامه وفلسطين والقدس
حماه الله
كلنا معك
ان الاردن مع أبي الحسين قد قرنا
كالقمر والشمس في الافاق قد نظما
فلتكن زيارة جلالة الملك التاريخيه عنوانا لكل المحاضرات في الجامعات الاردنيه لتعزيز الانتماء،وفي الإعلام وقنوات التواصل الاجتماعي
وكل عام وجلالة الملك وجلالة الملكه وسمو ولي العهد بخير وفي العيد يعملون للوطن والأمه وفلسطين والقدس
حماه الله
وكل عام وانتم والوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه بخير