الإعلامي غالب الحديدي صوت اردني يصدح في فضاءات الوطن منذ 50 عاما.
-2018-04-03 21:37:36 |
نيروز الإخبارية : الإعلامي غالب الحديدي فارس من فرسان الإعلام الاردني.
الإعلامي غالب الحديدي من أوائل الإعلاميين الاردنيين.
غالب الحديدي خبرات متراكمة في الاعلام.
نيروز الاخبارية خاص ...بقلم خليل سند العقيل الجبور.
يصدح صوت الإعلامي الاردني غالب الحديدي في فضاءات الوطن منذ 50 عاما يسجله الوطن في ذاكرتهم من الذهب فرسان كلمه لانهم عل شمس كتبوا اسمهم عاليا وكانو في الطليعه لمن نثروه ياسميا في اثيره ووقعو على جدار الزمن.
يعتبر الاعلامي المخضرم الحديدي من مؤسسي الاعلام الاردني ومن الاوائل الذين نقشو اسمهم عاليا في مجال عملهم.
الإعلامي الحديدي من مواليد عمان عام 1939 خريج كلية الحسين 1957 حاصل على 'شهادة معهد الإدارة العامة" الإدارة العليا " تم التحق بدورة تدريبية على ايدي خبراء من جامعة سيراكيون الأميركية لمدة ثلاثة أشهرالتحق بالعمل الإعلامي في 1958/8/15 إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية وفي عام ١٩٦٤/١/٦التحق الحديدي للعمل في إذاعة المملكة العربية السعودية ثم التلفزيون السعودي حتى عام ١٩٧٥/٦/١ وفي عام ١٩٧٥/٦/١ التحق بالعمل في التلفزيون الاردني وبعد ذلك تم إعارته إلى للعمل في تلفزيون قطر بتاريخ ١٩٧٨/٤/١ وبعد ذلك رجع إلى العمل في التلفزيون الاردني بتاريخ ١٩٨٣/٣/١ وفي عام 2000 تم نقله للعمل في اذاعة المملكة الاردنية الهاشمية وفي عام 2002 أحيل على التقاعد وكان قد التحق عام 1998 للعمل في اذاعة القوات المسلحة الاردنية الجيش العربي حتى تاريخة ٢٠١٨/٣/١٥
وفي محطات العمل ، يستذكر الإعلامي الحديدي عددا من زملائه الاعلاميين في ذلك الوقت ، منهم معالي سمير مطاوع والاستاذ عرفات حجازي و الإعلامية هند التونسي.
ويقول الحديدي ان فنيين الصوت كانوا ياتون من اذاعه القدس في رام الله إلى عمان لادامة البث الإذاعي في إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية.
ويشير الحديدي بأن عائلته تتالف من زوجته سعاد وابنائه ايهاب الذي انهى دراسة ادارة اعمال، وعمر الذي يعمل في مركز الملك عبدالله للتصنيع والتطوير ، وابنته غاليه التي اختارت العمل في مجال الاعلام رغم انها دراست اقتصاد.
"وكالة نيروز الاخباريه"، زارت الاعلامي الأردني المخضرم الذي بقي صوته يصدح في سماء الوطن إلى مايقارب 50 عاما ، بهدف تسليط الضوء على هذه القامات الوطنيه والخبرات المتراكمة التي تميز بها الحديدي الذي ندعو له بطول العمر ويبقى مدرسة في الإعلام للأجيال القادمه متمنين له ولأسرته كل التوفيق والنجاح والعمر المديد.